قالت دار الإفتاء المصرية، إن الشرع الشريف قد نهانا عن الظن السيئ بالناس؛ وهو: حمل تصرفاتهم على الوجه السيئ بلا قرينة أو بيِّنَةٍ
المراد بالظن في قوله تعالى: ﴿إِنّ بَعضَ الظَّنِّ إِثْمٌ﴾ ومعنى كونه إثما، أمر بينه الدكتور علي جمعة عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر والمفتي السابق.