في منتصف القرن التاسع عشر، كانت حمّى النِفاس تسيطر على مستشفيات العالم، تاركة وراءها نسب وفيات مرتفعة تصل إلى 35%. في هذا السياق الصعب، تألق أجناتس سيملفيس، الطبيب النمساوي،