قال الكاتب الصحفي نبيل عمر، إن خطاب الكراهية يغذي مسارات التطرف كما أن من يرفض فكرة تطوير الخطاب الديني يعتبر أن الهدف تغيير الدين وليس المفاهيم ويضع في فكرة محاربة الإسلام.