حملوا القرآن الكريم في جوفهم ، فكان بمثابة النور الذي يتحرك في دواخلهم، رسالة إلهية خالدة كرمهم الله بها ، لتصبح في أذهانهم مستودع فكرٍ و وعي ، ومنهج استقامة و هداية.