العلاقات بين إندونيسيا والأزهر هي علاقات تاريخيَّة بدأت منذ عدة قرون وخاصة في القرن السابع عشر، عندما وصل التجار والعلماء المسلمين من إندونيسيا
شارك الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية د. نظير عياد في فعاليات حفل استقبال طلاب إندونيسيا الجدد؛ وذلك بحضور د. محمود صديق نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث.