بالأرقام.. انهيار سوق السيارات الأوروبي وانتعاشة غير مسبوقة في الصين
أثرت عدة عوامل في تقليص حجم إجمالي الإنتاج عما كان مخطط له من قبل كل شركات السيارات، ومن أهم العوامل السلبية التي ألجمت طموحات كل العلامات التجارية كانت جائحة كورونا وما صاحبها من إغلاق عامل وتقليص ساعات العمل والورديات، مع وجود نقص عالمي في أشباه الموصلات وتسارع سباق التحول الكهربائي للشركات وما صاحبه من ضخ استثمارات بالمليارات الدولارات لبناء مصانع جديدة، وتحويل البنية التحتية للمصانع الحالية.