بناء أي دولة لا يتوقف عند مرحلة معينة، بل هو عملية مستمرة تتطلب رؤية استراتيجية وجهودًا متواصلة. فالثورة، أي ثورة، هي مفتاح لتصحيح مسار
أغلبهن يخرجن من بيوتهن دون «لقمة»، وربما يبحثن عن «قرص» صغير في أحد المخابز على الطريق يرتدين قبعات يعتقدن أنها توفر لهن بعض الحماية
يبقى المشهد الجماهيري في 30 يونيو هو الملهم، فلم يتوقع أحد أن تقوم قائمة للمصريين بعد إنهاك دام سنتين أعقاب ثورة يناير2011
نزول الشعب المصري في 30 يونيو 2013م، يطالب بحريَّته، وإقصاء أصحاب المآرب غير السَّويَّة؛ من أجل أن تنال الدولة الفرصة المُستحقَّة
حتى لو اختلف البعض أو أبدى عدم رضا إزاء بعض الملفات الداخلية، فلا جدال في حقيقة متفق عليها تقريبًا بين قطاع واسع من المصريين، لولا 30 يونيو، لكان وضع مصر اليو
بعد الانشغال بحروب العالم الحديث وتوابعها وسحله ما بعدها سحله ،إنشغل فيها الأعلام المصرى فى تغطية الحرب بين إيران وإسرائيل
في حياة الشعوب محطات لا تُنسى، لحظات تصنع التاريخ وتُعيد رسم الخريطة، وتُعلن – بصوت لا يقبل التراجع – أن هذا الوطن باقٍ، وأن أبناءه حين يقررون
لم تكن مجرد جملة غازل فيها احد الفنانين محبوبته فى واحدة من المسلسلات الحصرية ولكن عبارة " وٓحش الكون " أصبحت تليق ويستحقها
في صباح الجمعة 27 يونيو 2025، تعطلت الحياة في عدد من قرى مركز الباجور بمحافظة المنوفية. لم تكن صدمة عادية
لا عزاء يواسي حرقة قلب 18 فتاة لقيت مصرعها على الطريق الدائري الإقليمي بالمنوفية، بسبب كوكتيل من الإهمال واللا مسؤولية.. لا كلمات تصف ما يشعر به المصريون
انتصار كبير للبرلمانية المصرية تحقق هذا الأسبوع. فقد تم اختيار مصر رئيسًا لبرلمان دول حوض البحر المتوسط، وجاء هذا الاختيار بإجماع الدول الأعضاء، الذين صوتوا لتولي النائب محمد أبو العينين
عصرنا عصر ملتبس المعالم، متشابك الأسباب، تائه بين سفوح الماضي وقمم المستقبل، كأنه طفل فطم قبل أوانه، فلم يدرك حكمة الأمس، ولم يمسك بزمام الغد. إنه العصر الذي سماه صاحبنا
المشهد الإقليمي الراهن يبدو واضحًا أن كلًا من إيران ودولة الاحتلال الإسرائيلي يدركان أن الذهاب نحو حرب شاملة يعني كارثة كبرى قد تجر المنطقة كلها إلى الانفجار ولهذا شهدنا توازنًا
في عالمٍ تتزايد فيه التحديات المتعلقة بالأمن الغذائي والضغوط الاقتصادية، لم تعد الزراعة مجرّد نشاط تقليدي
بعد انتهاء الحرب، كيف لكل الأطراف الاحتفال بالنصر؟ إيران أعلنت عن احتفال رسمي في ساحة الثورة بمناسبة الانتصار، وفي نفس التوقيت تعلن إسرائيل....
منذ بدء الخليقة، شرّف الله مصر بأنها حائط الصد الأول للمنطقة ومقبرة الغزاة والمتربصين بدءا من الحيثيين والهكسوس....
في سجل الرؤساء الذين تعاقبوا على حكم الولايات المتحدة، يبرز دونالد ترامب بوصفه من أكثر الشخصيات إثارةً للجدل، ليس فقط على المستوى المحلي
في وقت بقينا كلنا فيه عايشين وسط زحمة الناس وزحمة الآراء، بقى الطبيعي انك تلاقي حد بيتكلم عنك، وحد بيحكم على تصرفاتك، وحد تاني بيحاول...
الرغبة، والطموح، والتمني في بلوغ الأفضل، أو ما تتوق إليه النفس إذا ما كان مشروعًا، ولا ينفصل عن الواقع؛ فتلك أمور حميدة، تشحذ الهمم
في زمن أصبحت فيه حياتنا اليومية مرتبطة إرتباطاً وثيقاً بالإنترنت والتطبيقات الذكية، لم يعد تأمين المعلومات الشخصية ترفاً أو خياراً ثانوياً
لم تكن مصر مجرد طرف على هامش الحدث، بل شكّلت المحور المحوري وصاحبة الفضل الأكبر في بلورة تفاهمات وقف إطلاق النار الحالي
لطالما كان مفهوم الحرب النووية مرادفًا للدمار الشامل والموت الفوري. لكن وراء وميض الانفجار الهائل وموجة الحرارة المدمرة والإشعاع القاتل، يكمن
فجرت الضربة الأمريكية، لمواقع في إيران انقساما سياسيا حادا، في الداخل الأمريكي، وسط اتهامات بالتهور....
يبدو أن طهران تركت أراضيها لاجهزة الاستخبارات الامريكية والبريطانية والموساد فترات كبيره من الزمن دون ان تقييم تاريخ الاغتيالات السابقه لرجال الحرس الثوري الك
في تاريخ الأمم، تأتي بعض اللحظات التي تُعيد كتابة المصير، وتحدد الاتجاهات، وتشكل ملامح المستقبل، وكانت ثورة 30 يونيو 2013 واحدة
تأكد للكثيرين اليوم، أن الحرب الإيرانية الإسرائيلية ستستمر على الأقل لنحو أسبوعين قادمين
وهنا بدأ الخلاف بين نتنياهو وترامب الذى اعلن ان على الكيان الصهيونى ان يعتمد على نفسه إذا اراد الهجوم على ايران
في خضم الاضطرابات والتغيرات التي تشهدها المنطقة، ووسط أجواء عالمية مشتعلة بالحروب وترقب عالمي بحذر وخوف للأحداث
بهذه الكلمات تعج ساحات وسائل الاعلام ومنصات التواصل فهذه الكلمات هى مطلع أغنية غربية تطالب ايران بدك تل ابيب . هل أخذتك الدهشة مثلما أخذتني
في خضم التصعيد المتواصل والمتسارع في الحقيقة بين إسرائيل وإيران، تتعاظم التساؤلات بشأن الدور الأمريكي الموسع في هذه المرحلة المفصلية من الصراع