الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

في عيد ميلاد بثينة رشوان.. والدها فنان وأهم أعمالها وآخر ظهور لها فنيا

بثينة رشوان
بثينة رشوان

تحتفل اليوم الثلاثاء 21 ديسمبر، الفنانة بثينة رشوان بعيد ميلادها إذ ولدت في مثل هذا اليوم عام 1972.

 

ويرصد صدى البلد أبرز معلومات عن بثينة رشوان :

 

هي ابنة الفنان الراحل رشوان مصطفى، الذي انحصرت معظم أدواره بين أدوار: القاضي - المحامي - الضابط – الطبيب.

_تخرجت في معهد علوم الإدارة والحاسب الآلي.

 

 _اكتشفها المؤلف والمخرج السينمائي رضوان الكاشف، في فيلم "ليه يا بنفسج" عام 1993

 

_عملت بثينة رشوان بالإعلانات لعدة سنوات وبعد ذلك اتجهت للسينما والدراما وبدأت مشوارها عام 1991 .

 

_ من أشهر المسلسلات التي شاركت في بطولتها أهل الطريق وهوانم جاردن سيتي والعطار والسبع بنات والجبل وشرف فتح الباب والإمام الغزالي.

 

_ تزوجت أربع مرات، ولديها 4 أبناء هم عمر، دينا، كريم، بوسي.

 

_شاركت في السينما في أعمال قليلة، منها: "عنتر زمانه" و"بنات في ورطة" و"حالة اشتباه"، و"ليه يا بنفسج".

 

 

_ لها على المسرح تجارب ناجحة منها: "جنون البنات"، "يا أحنا يا هما"، "بهلول في اسطبنول".

 

_ عادت الفنانة بثينة رشوان إلى خشبة المسرح والساحة الفنية بعد غياب كبير منذ آخر أعمالها وظهورها في مسلسل "ولاد السيدة" من حوالى 6 سنوات، حيث شاركت فى مسرحية "زقاق المدق" التي تعرض حاليًا على خشبة مسرح البالون في موسمها الجديد، وجاءت بديلة للفنانة نهال عنبر .

زقاق المدق رواية من أهم روايات نجيب محفوظ نشرت عام 1947 وتتخذ الرواية اسمها من أحد الأزقّة المتفرّعة من حارة الصنادقية بمنطقة الحسين بحي الأزهر الشريف بالقاهرة، وتدور أحداث الرواية في هذا الزقاق الصغير في أربعينيات القرن الماضى، وحولت هذه الرواية إلى فيلم سينمائي حمل نفس اسم الرواية، قامت ببطولته الفنانة شادية، ودارت الأحداث في فترة الأربعينات والحرب العالمية الثانية وتأثيرها على المصريين، وتعتبر بطلَة قصة زقاقُ المدق هي حميدة التي انتهت حكايتها بين أحضان الضباط الإنجليز، وقد أنهت بمسلكها هذا حكاية خطيبها الذي مات مقتولا بيد الضباط الإنجليز.

وقد تم تحويل الرواية إلى فيلم آخر في المكسيك عام 1995 باسم El callejón de los milagros أو Midaq Alley، وكان أول دور لسلمى حايك في السينما، ونال العديد من الجوائز على الرغم من تعديل الرواية لتلائم النمط السينمائي المكسيكي.