حذرت تركيا من استغلال أحداث ولاية قيصري كأداة للاستفزاز خارج حدود البلاد، وأكدت في الوقت نفسه أنّ الجهود التي تبذلها من أجل سلامة الشعب التركي، تفوق أنواع الاستفزاز كافة.