مع شروق الشمس تخرج أم أحمد من منزلها متجهة الى عملها فى أحد المخابز البلدية بمدينة بنها لتساعد أسرتها على المعيشة وأعباء الحياة وزواج نجلتهما الكبرى وتعليم باقى أولادها.