ADVERTISEMENT
تلقى الدكتور علي جمعة مفتي الجمهوريةة السابق سؤالا يقول صاحبه: "كيف يكفرالإنسان عن ذنوبه فى الدنيا كالكذب والنميمة
نشر موقع “صدى البلد” خلال الساعات الماضية، عددا من فتاوى تشغل الأذهان التي تهم كثيرين ونرصد أبرزها في تقرير يشمل على فتاوى تشغل الأذهان.
كشف الشيخ أبو اليزيد سلامة، أحد علماء الأزهر الشريف، عن حالات تباح فيها الغيبة ولا تكون إثما أو ذنبا على فاعلها، وتكون كبيرة
نشر موقع صدى البلد، خلال الساعات الماضية، عددا من الفتاوى المهمة التي تشغل الأذهان، نرصد أبرزها في التقرير التالي:
ورد إلى الأزهر الشريف، سؤال يقول صاحبه هل التحدث في أمور حدثت فعلا يعتبر من الغيبة حتى إذا كان الهدف هو الوصول إلى الحل؟
كيفية الإقلاع عن الغيبة.. ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية، عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي « فيسبوك» تقول صاحبته "تبت إلى الله سبحانه وتعالى من الغيبة
قال الدكتور مجدي عاشور، مستشار مفتي الجمهورية، إن اتهام الناس بالباطل هو فعل محرم شرعا وباطل ولا يجوز فعله.
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا يقول صاحبه: “ما حكم الغيبة والنميمة والفرق بينهما؟”.وأجاب الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية عن السؤال قائلا
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا يقول صاحبه: “هل من الغيبة ذكر الأشخاص بصفاتهم وأعمالهم السيئة؟”. وأجاب الدكتور أحمد وسام أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية
شخص يتفاخر بكثرة علاقاته النسائية فهل يجوز لأحد الحاضرين أن يتطوع بشكل غير مباشر بإخبار زوجته بما يفعله زوجها بما أنه قد يعود عليها بالضرر؟...
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا يقول صاحبه: “ماذا يفعل من اغتاب كثير من الناس ولم يكن يعلم أن ذلك حرام؟”.وأجاب الدكتور محمود شلبي أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية عن السؤال قائلا
قال الدكتور مجدي عاشور، مستشار مفتي الجمهورية، إن الغيبة والنميمة مرض العصر وكل عصر، وأضاف عاشور، في البث المباشر..
سلط الشيخ خليل أمين، الضوء على الحكمة من الصيام، وأثر الغيبة والنميمة عليه واضراره على فاعلها.
تلقى مركز الأزهر الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية سؤالا مضمونه: “هل الغيبة والنميمة في نهار رمضان تبطل الصيام؟”...
البعض يخلط أحيانًا ما بين الغيبة والنّميمة ويظنّون أنّهما واحد، والحقيقة أنّ بين الغيبة والنّميمة فرقًا جوهريًّا، إذ لكلّ من اللّفظين معنى مختلف عن الآخر
الغيبة هي ذكر الإنسان لأخيه الإنسان بالسّوء بظهر الغيب، فإذا ذكرت إنسانًا بكلام لو وصله لساءه لكنت بذلك قد اغتبته، ولا شكّ بإنّه لا عذر لأحد في أن يغتاب أخاه المسلم