في مشهد غير مألوف، ظهر سياسي وعالم جزائري بارز، وهو يرتدي ملابس متواضعة ويعمل بائعا للخضروات، وهو رابح بن شريف، وهذا المشهد صدم الكثير من الجزائريين الذين لطالما تحسروا على وضعه.