الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

صحف الكويت| إسرائيل تتسلم قائمة الدفعة الرابعة من الرهائن.. ونتنياهو: أخبرت بايدن بقبول تمديد وقف إطلاق النار

الصحف الكويتية
الصحف الكويتية

 


وزير إسرائيلي: اتفاق مبدئي مع إيلون ماسك على عدم تشغيل الإنترنت الفضائي بغزة إلا بموافقتنا

مستشار الأمن القومي الأميركي: تمديد الهدنة بغزة مشروط بإطلاق سراح المزيد من الأسرى

الهلال الأحمر الفلسطيني: دخول 100 شاحنة مساعدات إلى مدينة غزة وشمال القطاع أمس

 

سلطت الصحف الكويتية الصادرة، صباح اليوم الاثنين، الضوء على عدد من الأخبار والقضايا المهمة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي وكان الحدث الأكبر هو الصراع الفلسطيني الإسرائيلي بعد العملية الفلسطينية التي نفذتها المقاومة ضد الكيان الصهيوني.

 

فقد أبرزت صحيفة الراي مناشد وزارة الصحة في غزة كل الطواقم الطبية الالتحاق فورا بالعمل في مستشفى كمال عدوان شمالي القطاع.


وأشارت الصحيفة إلى اعلان وزير الاتصالات الإسرائيلي أنه تم «اتفاق مبدئي مع إيلون ماسك على عدم تشغيل الإنترنت الفضائي بغزة إلا بموافقتنا».


كما أوضحت الراي أيضا ما قاله مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريلإن «بناء المستوطنات لا علاقة له بالدفاع عن النفس ولن يجعل إسرائيل أكثر أمنا».

وأشار بوريل إلى أن «تخصيص إسرائيل أموالا جديدة لبناء مزيد من المستوطنات غير القانونية خلال الحرب أمر مروع».


وذكرت صحيفة القبس أن رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو، قال إنه أخبر الرئيس الأميركي جو بايدن بقبوله تمديد وقف إطلاق النار مقابل إطلاق سراح 10 رهائن مقابل كل يوم هدنة.

وأضاف نتنياهو: «سنعود بعد الهدنة بكامل قوتنا لتحقيق أهدافنا وهي القضاء على حماس لضمان عدم عودة غزة إلى ما كانت عليه».


وقد لفتت الصحيفة إلى اعلان مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان اليوم الأحد، إن تمديد الهدنة بين حركة حماس الفلسطينية والكيان الصهيوني، مشروط باستمرار «حماس» بإطلاق سراح المزيد من الأسرى الذين تحتجزهم منذ السابع من اكتوبر الماضي.

وأضاف سوليفان في تصريح لشبكة «ان بي سي نيوز» الاخبارية، أنه اذا اطلقت حماس سراح 10 أسرى آخرين فسيكون هناك تمديد ليوم آخر من الهدنة الانسانية، معتبرا ان الكرة الان في ملعب حماس اذا ما ارادت استمرار وقف القتال في غزة.

وأكد أن حكومة الاحتلال وافقت بالفعل على مواصلة وقف القتال يوما بعد يوم بعد انتهاء الايام الاربعة للهدنة الانسانية، طالما استمرت حماس بالافراج عن المزيد من الأسرى.

وشمل اتفاق الهدنة الذي تم التوصل اليه من خلال وساطة برعاية «مصرية - قطرية - اميركية» تبادل 50 أسيرا من النساء المدنيات والاطفال لدى قطاع غزة في المرحلة الاولى، مقابل اطلاق سراح 150 اسيرا من النساء والاطفال الفلسطينيين المحتجزين في سجون الاحتلال، على أن تتم زيادة أعداد المفرج عنهم في مراحل لاحقة.


وفي صحيفة الوطن، فقد أشارت ما أفادت به الإذاعة الإسرائيلية، بأن إسرائيل تنتظر رد حماس حول تمديد الهدنة ليوم إضافي.

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قال «نرحب بتمديد الهدنة إذا أطلقت حماس سراح 10 رهائن إضافيين كل يوم».

وأشار نتنياهو إلى أن «إسرائيل ستستأنف حملتها في غزة بكل قوة بمجرد انتهاء الهدنة».

وتسلّمت إسرائيل قائمة بأسماء الرهائن الـ11 الذين من المقرر إطلاق سراحهم اليوم، ضمن المرحلة الرابعة من صفقة التبادل مع حركة "حماس".

وأطلقت حركة "حماس" سراح 39 رهينة خلال الأيام الثلاثة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار المؤقت، والذي بموجبه سيتم إطلاق سراح 50 رهينة خلال أربعة أيام مقابل إطلاق سراح 150 أسيرا فلسطينيا.


وأوضحت الصحيفة اعلان الهلال الأحمر الفلسطيني دخول 100 شاحنة مساعدات إلى مدينة غزة وشمال القطاع أمس الأحد، بموجب الهدنة بين إسرائيل و"حماس".

ووفقا لبيان الهلال الأحمر فقد تمكنت طواقمه من أدخال شاحنات مساعدات محملة بالطعام والماء وحليب الأطفال والأغطية، التي وصلت لآلاف المواطنين المحتاجين في مدينة غزة وشمال القطاع.

وبدأ يوم الجمعة العمل بهدنة إنسانية مدتها 4 أيام، بعد 49 يوما من الحرب على قطاع غزة، سيتم خلالها تبادل 50 رهينة إسرائيلية مقابل 150 أسيرا فلسطينيا، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية والوقود إلى قطاع غزة.

وسلمت "حماس" في اليوم الأول من الهدنة السلطات الإسرائيلية 13 رهينة من النساء والأطفال، و10 مواطنين من تايلندا وفلبينيا واحدا، وأفرجت إسرائيل بدورها عن 39 امرأة وطفلا من سجونها.

وفي اليوم الثاني، قالت مصلحة السجون الإسرائيلية إنه تم إطلاق سراح 39 فلسطينيا مقابل إفراج "حماس" عن 13 رهينة إسرائيلية و4 رهائن تايلانديين.

وفي اليوم الثالث، أفرجت الحركة عن 13 رهينة، إضافة إلى 4 رهائن آخرين من خارج الاتفاق، فيما أطلقت إسرائيل 39 فلسطينيا من سجونها.