لب عباد الشمس هو نوع من البذور التي تأتي من نبات عباد الشمس (Helianthus annuus). وهو يعتبر مصدرًا غنيًا بالعناصر الغذائية والدهون الصحية، ويحظى بشعبية في العديد من الثقافات كوجبة خفيفة أو مكون في الأطعمة.

فيما يلي بعض الفئات التي قد تكون هناك توصيات بتجنب تناول لب عباد الشمس أو تناوله بحذر:

1. الأشخاص الذين يعانون من حساسية تجاه البذور: قد يكون لدى بعض الأشخاص حساسية تجاه البذور، وبالتالي ينبغي عليهم تجنب تناول لب عباد الشمس إذا كانت لديهم ردود فعل سلبية عند تناوله.

2. الأشخاص الذين يعانون من حالات طبية معينة: بعض الحالات الطبية قد تستدعي تجنب تناول لب عباد الشمس أو تناوله بحذر، مثل الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الجهاز الهضمي مثل القرحة المعديّة أو التهاب الأمعاء.

3. الأشخاص الذين يتبعون نظامًا غذائيًا محددًا: في بعض الأحيان، يكون لتناول لب عباد الشمس تأثير على توازن العناصر الغذائية في النظام الغذائي، وقد يكون هناك توصيات خاصة للأشخاص الذين يتبعون نظامًا غذائيًا معينًا مثل النظام القلوي أو نظام التخسيس.

مع ذلك، يجب ملاحظة أن هذه التوصيات قد تختلف من شخص لآخر، وينبغي على الأشخاص الذين لديهم أي قلق صحي أو استفسار أن يستشيروا الطبيب أو الدايتيتيان المعالج للحصول على نصيحة شخصية ومحددة لحالتهم.