أعلن حسام عبد العظيم مؤسس مبادرة شواهد مصر، على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، عن اكتشافه لماسورة من الفخار بالقرب من مئذنة التربة السلطانية بمنطقة السيدة عائشة، وجاء ذلك عن طريق الصدفة.

مكتبة القاهرة الكبرى تستضيف ندوة دور المرأة المصرية في التنمية الاقتصادية|صور

هيئة عليا لإدارة التراث.. أبرز توصيات مؤتمر المناجم والمحاجر بمركز الآثار الإيطالى

تكريم صناع الفيلم الوثائقي بين التلين بالمركز الثقافي الأرثوذكسي بالكاتدرائية المرقسية

إقامة معرض الدكتورة وفاء ياديس «أحمر أبيض أسود» الأسبوع المقبل

انطلاق فعاليات أول منتدى صيني - مصري للشباب حول تقنيات الترجمة| تفاصيل

قصر ثقافة أسيوط يشهد معرضا فنيا لطلاب كلية التربية النوعية|صور

خطوة واحدة تفصلنا عن اكتشاف القباب المحيطة بمسجد الإمام الليث بن سعد|تفاصيل

يحمل اسمه.. كيف اكتشف ألويس آلزهايمر المرض الدماغي الخطير؟

أبيات غنائية حازت نوبل.. كيف غيرت الحرب أسلوب الشاعر سالفاتوري كواسيمودو؟

أطلق على نفسه سيد الجنائز.. كيف أنهى أول روائي ياباني يحوز نوبل حياته؟

كشف السيدة عائشة الأثرية

كتب حسام عبد العظيم «بالصدفة.. و أثناء مروري على البئر المكتشف بميدان السيدة عائشة أمام مئذنة التربة السلطانية؛ كي أوثّقه أول بأول، اكتشفت ماسورة من الفخار قطرها حوالي 15 سم و سُمكها 2 سم، و ذلك في مستوى أعمق من فتحة البئر المكتشف، والذي يُعتقد إنه مؤرخ بالعصر المملوكي البحري».

[[system-code:ad:autoads]]

وتابع: "الماسورة على عمق حوالي خمسة أمتار ونصف، في حين أن فوهة البئر المكتشف على عمق حوالي متر، و بالتالي من المحتمل أن الماسورة الفخارية أقدم عمراً من البئر المكتشف، والذي يرجع عمره لحوالي 700 سنة".

فرصة ذهبية..

وناشد حسام عبد العظيم وزارة السياحة والآثار بعمل حفائر إنقاذ، مطالباً الوزارة باستغلال هذه الفرصة التي وصفها بالذهبية؛ من أجل كتابة تاريخ جديد لمصر.