EN 
أثارت سيدة الجدل بنشرها صور سيشن لها وزوجها وهى ترتدي فستان الفرح بعد ١٠ سنوات احتفالا بعيد زواجهما.
و تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك هذه الصور.
وكتبت السيدة رسالة مفادها الآتي لتفسر سبب الفكرة حيث قالت : بعد 10 سنين جواز فى عيد جوازنا العاشر من اربع سنين ماكنتش عارفه نحتفل إزای كل الأفكار اتهرست.
وأنا علی أیامی ماكنتش بدعه السيشين انتشرت واتصورنا فى استديو السعاده بصور رهيبه فى السوء وقتها ومعنديش أى ذكرى ليوم فرحنا.
فقررت إنی اشتری فستان بسيط أبيض وطرحه وقولت ها اعمل عروسة من تانی واحنا بنقضی إجازه عید جوازنا العاشر واقنعت موريس بعد عذاب انى اخدله البدله معايا. وهو بينه وبين نفسه ياحبيبي بيقول خليها تحلم.
كدا كان معايا الفستان ومعايا البدله بس ناقص حاجه بسيطه المصور اللى هايصورنا.
فضلت أعمل سیرش على مصورين في كومو وبعت لكذا حد ميل قالولى اسعار فلكيه.
لما وصلنا كومو لقيت البنت اللي بتسلمنا الاوضة مغربيه وبتتكلم عربى سالتها لو تعرف مصور يعملى سيشين قالتلى اه اعرف واحد عربى جابتلى رقمه وكلمته
وللصدفه الحلوه طلع مصرى واسكندرانى كمان وعلشان المصريين جدعان نزلى من تمن السيشين كتتتير الصراحه.
واتفقنا هانروح كومو بدرى وكعاده العرايس دايما متاخرين وصلنا متاخر خالص والشمس كانت طلعت والصور والاماكن اللي مختارها كانت باظت من الشمس ومش هاتتطلع حلوه وفعلا الصور ماطلعتش بالخلفيات التحفه اللي عايزاها
وأكدت بس مش قادره اقولكم كميه الفرحه اللي حسيتها وانا وموريس واحنا عرسان من تاني والناس في الشارع عماله تصورنا والايطالين الصراحه قاموا معانا بالواجب وفضلوا يباركولنا وكلاكسات وحرکات زى مانكون في مصر كان احساس تحفه الصراحه وموريس مع اول صوره فك بقى وانطلق وانبسط.
ودعت الجميع قائلة: أنتم ومسافرين اعملوا ذكريات وأفكار مجنونه علشان ده رصيد الذكريات اللى بنعمله لبعدين فى سفرياتنا.
