EN 
توقع أستاذ المناخ الدكتور عبدالله المسند، تواصل الحالة المطرية عطاءه وتؤثر اليوم على أجزاء من مناطق المدينة وحائل وغربي منطقة مكة، وربما بتوقعات أقل في القصيم وسدير والزلفي وحفر الباطن وجنوبي الحدود الشمالية.
وتابع عبر حسابه في “تويتر” قال المسند : تغرب الشمس اليوم 16 ديسمبر، ولن تشرق إلا في 29 ديسمبر؛ أي بعد 14 يومًا؛ وذلك في مدينة فرخويانسك الروسية الواقعة على دائرة 67.33 درجة شمالًا، وهذا ينسحب على كل من يشارك المدينة في موقعها على دائرة العرض نفسها”.
وتابع: “درجة الحرارة الآن في فرخويانسك 40 تحت الصفر.
قال مسؤول روسي كبير، اليوم الخميس، إن الحرب العالمية الثالثة قد بدأت بالفعل في المجال الإلكتروني، مضيفًا أن موسكو تأمل في العمل مع أمريكا لتقليل المخاطر الناجمة عن المناوشات الرقمية بين الطرفين.
وتحدث أندري كروتسكيج، المسؤول في وزارة الخارجية المكلف بالإشراف على التعاون الدولي للبلاد في مجال أمن المعلومات، اليوم الخميس، في مؤتمر أكاديمي حول موضوع مكانة روسيا في عالم السياسة اليوم.
وادعى أن الهجمات الإلكترونية أصبحت متكررة وشديدة لتشكل حرب عالمية جديدة، مخفية عن أعين الناس.
وحذر في خطابه في معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية: “هناك حرب تدور رحاها وتحدث بشكل مكثف للغاية. وبقدر ما نتصرف على هذا النحو مخفي، في الواقع، تحدث أعمال عدائية واسعة النطاق في المجال الإلكتروني. وبشكل عام ، فإن وسائل الإعلام محقة في القول إن هذه حرب عالمية ثالثة. نحن لا نعرف مدى الضرر، أو من سيخسر في النهاية، أو ما سيكون شكل العالم نتيجة للحرب “.
وأكد كروتسكيج أن الكرملين كان حريصًا على استخدام هيكل الأمم المتحدة للتوصل إلى اتفاقيات دولية بشأن الحرب الرقمية. لكنه اشتكى من أن أمريكا ودول أخرى قد تدخلت في محاولات موسكو جعل الأمر أولوية.
وذكر أنه في يناير، ستكون هناك جلسة موضوعية للجنة الأمم المتحدة الخاصة لوضع اتفاقيات للحرب الإلكترونية.
وزعم كروتسكيج أن الجلسة كانت مبادرة مدعومة من موسكو، مضيفًا أنه حتى هنا حاولوا استخدام أعذار مختلفة لتقليل دور روسيا، ويقدمون شروطًا لإحباط عملية التفاوض.
في وقت سابق من هذا العام، فرض الرئيس الأمريكي جو بايدن عقوبات على روسيا، زاعمًا أن الكرملين كان وراء الاختراق الهائل لشركة “SolarWinds” التي تتخذ من تكساس مقراً لها، والتي عرقلت أنظمة أكثر من 100 شركة تجارية حول العالم، بالإضافة إلى تسع شركات أمريكية.
ونفت موسكو هذه المزاعم، قائلة: “لقد حان الوقت لترتيب الأمور على الأراضي الأمريكية، حيث تظهر الهجمات المستمرة على البنية التحتية الحيوية في روسيا”.
