ADVERTISEMENT
تمضي أيام وتتعاقب سنوات، ولا تزال سيدة الشاشة فاتن حمامة تحتفظ بمكانتها، وكأنها مدينة قديمة لم تفلح كل تأثيرات الحاضر أن تشوّه معالمها أو تصدّع مبانيها.