ADVERTISEMENT
قادتها قدماها إلى صالة السينما لمشاهدة فيلم "الوسادة الخالية"، الذى قام ببطولته عبد الحليم حافظ، وهي لا تعلم أن حب حياتها سيولد بتلك اللحظات التي تشاهد بها الفيلم.
تمضي أيام وتتعاقب سنوات، ولا تزال سيدة الشاشة فاتن حمامة تحتفظ بمكانتها، وكأنها مدينة قديمة لم تفلح كل تأثيرات الحاضر أن تشوّه معالمها أو تصدّع مبانيها.