قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

صدى البلد

ضحك ولعب أراجوز وعرائس داخل نادي الزمالك في أول أيام عيد الأضحى..شاهد

×

أقام نادي الزمالك اليومعددا من الفعاليات الترفيهية والفنية، داخل النادي في أول أيام عيد الأضحى المبارك، ضمن برنامج احتفالات عيد الفطر المبارك.


تضمنت فعاليات الاحتفال التي جاءت بعنوان "العيد فرحة" من النشاط الاجتماعي بالنادي، ألعابا ترفيهية وفقرة أراجوز والرقص مع العرائس وسط إقبال كبير من الأعضاء و فرحة كبيرة.


ويذكر أن توافد عدد كبير من أعضاء الجمعية العمومية لمقر القلعة البيضاء لأداء شعائر صلاة عيد الأضحى المبارك.

وأقيمت صلاة العيد وسط أجواء من البهجة والسعادة ، وتبادل الأعضاء التهانى بالعيد.

وحرص الكابتن حسين لبيب رئيس مجلس إدارة النادي على تجهيز مقر النادي وتوجيه كافة الادارات المعنية ، لاستقبال آلاف من أعضاء الجمعية العمومية لحضور صلاة العيد.

وفي نفس السياق قال الدكتور علي جمعة، مُفتي الجمهورية الأسبق وعضو هيئة كبار علماء الأزهر الشريف، إن تكبيرات العيد تعظيم الله عز وجل على وجه العموم، وذلك في كلمة: «الله أكبر»، مشيرًا إلى أن لها مدة زمنية.

وأوضح «جمعة» عبر موقع التواصل الاجتماعي، أن التكبير يبدأ في عيد الأضحى من فجر يوم عرفة إلى غروب ثالث أيام التشريق، موضحا أن التكبير يكون جماعة وفرادى، وكذلك في البيوت والمساجد.


وأضاف أن تكبيرات العيد إشعار بوحدة الأمة، وإظهار للعبودية، وامتثال وبيان لقوله سبحانه وتعالى: «فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللهِ ذَلِكَ الدِّينُ القَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ».

وأوضح «جمعة» عبر موقع التواصل الاجتماعي، أن التكبير يبدأ في عيد الأضحى من فجر يوم عرفة إلى غروب ثالث أيام التشريق، موضحا أن التكبير يكون جماعة وفرادى، وكذلك في البيوت والمساجد.


وأضاف أن تكبيرات العيد إشعار بوحدة الأمة، وإظهار للعبودية، وامتثال وبيان لقوله سبحانه وتعالى: «فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللهِ ذَلِكَ الدِّينُ القَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ».