قال الكاتب الصحفي والإعلامي د. محمد الباز، إنه عمل بالخطابة 6 سنوات في بدايات حياته عندما كان طفلا، معقبا: “كنت إماما بالمسجد وعملت بالخطابة وبدأت الحكاية في عزاء بالقرية، وألقيت خطبة عن الموت ولاقت استحسانا وقتها من الناس وطلبوا مني أن استكمل وأتجه للخطابة”.
وأضاف خلال حواره مع الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة، أنه كان يقلد الشيخ كشك والشيخ الشعراوي في بعض الأحيان في هذه الفترة.
وعن سبب اتجاهه للخطابة، قال الباز: هذه المرحلة جاءت من فرط القراءة والاطلاع على الكتب.
وعن طفولته، قال الباز: “والدي هو الخط العريض في حياتي ومن ضمن نصائحه لي عندما كنت أعمل في جريدة صوت الأمة من عام 2000 إلى 2005 قال لي خلي لك كتف حنين، ووقتها كنت مشتبكا في أكثر من قضية ومعركة صحفية”.