الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

مواقيت الصلاة لـ الجمعة الثالثة من شعبان بالقاهرة وبعض المحافظات

مواقيت الصلاة
مواقيت الصلاة

يستقبل المصريون  الجمعة الثالثة من شهر شعبان 2023، ويكثر البحث عن مواقيت الصلاة لـ 10 مارس 2023، الموافق لـ ثالث جمعة من شعبان.

ومع انتصاف ليل القاهرة يقوم المسلمون بأداء ركعات قيام الليل كسُنة نبوية شريفة، فيما ينتظر بعضهم أداء صلاة الفجر قبل أن يخلد إلى نومه انتظاراً لأداء صلاة الجمعة الثالثة من شعبان، وفيما يلي مواقيت الصلاة بالقاهرة والمحافظات المختلفة حسب ما أعلنته الهيئة العامة للمساحة.

الصلاة

مواقيت الصلاة لـ الجمعة الثالثة من شعبان 

وجاءت مواقيت الصلاة بالقاهرة كالتالي:

الفجْر ٤:٤٥ ص
الشروق ٦:١١ ص
الظُّهْر ١٢:٠٦ م
العَصر ٣:٢٨ م
المَغرب ٦:٠٠ م
العِشاء ٧:١٧ م

وجاءت مواقيت الصلاة بالإسكندرية كالتالي:
الفجْر ٤:٥٠ ص
الشروق  ٦:١٧ ص
الظُّهْر ١٢:١١ م
العَصر ٣:٣٣ م
المَغرب ٦:٠٥ م
العِشاء ٧:٢٣ م
 


وجاءت مواقيت الصلاة بالمنصورة كالتالي:
الفجْر ٤:٤٤ ص
الشروق ٦:١١ ص
الظُّهْر ١٢:٠٥ م
العَصر ٣:٢٧ م
المَغرب ٥:٥٩ م
العِشاء ٧:١٧ م

وجاءت مواقيت الصلاة بالغربية كالتالي:
الفجْر ٤:٤٥ ص
الشروق ٦:١٢ ص
الظُّهْر ١٢:٠٦ م
العَصر ٣:٢٨ م
المَغرب ٦:٠٠ م
العِشاء ٧:١٨ م

 

الصلاة


صلاة قيام الليل 

وصلاة قيام الليل من السنن النبوية العظيمة وتؤدى ركعتَين ركعتَين من بعد صلاة العشاء وحتى دخول وقت الفجر؛ فعن عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما- أنّ النبيّ -عليه الصلاة والسلام- قال: (صَلاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى، فإذا رَأَيْتَ أنَّ الصُّبْحَ يُدْرِكُكَ فأوْتِرْ بواحِدَةٍ. فقِيلَ لاِبْنِ عُمَرَ: ما مَثْنَى مَثْنَى؟ قالَ: أنْ تُسَلِّمَ في كُلِّ رَكْعَتَيْنِ).

كما ورد عنه أيضاً: (أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى الله تعالَى عليه وسلم قال: صلاةُ الليلِ والنهارِ مثنَى مثنَى).،ويُستحبّ للمسلم خَتْم قيام الليل بأداء الوتْر، لقول النبيّ -عليه الصلاة والسلام-: (اجْعَلُوا آخِرَ صَلَاتِكُمْ باللَّيْلِ وِتْرًا).

ويكون التسليم بين كل ركعتين في صلاة القيام، أي لا تكون الصلاة على هيئة صلاتي الظُّهر أو العصر؛ اقتداءً بفَعْل النبيّ -عليه الصلاة والسلام-، وكان من هديه صلى الله عليه وسلم أن يطيل السجود في صلاة قيام الليل، فقد روت أمّ المؤمنين عائشة رضي الله عنها: (أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كانَ يُصَلِّي إحْدَى عَشْرَةَ رَكْعَةً، كَانَتْ تِلكَ صَلَاتَهُ -تَعْنِي باللَّيْلِ- فَيَسْجُدُ السَّجْدَةَ مِن ذلكَ قَدْرَ ما يَقْرَأُ أحَدُكُمْ خَمْسِينَ آيَةً قَبْلَ أنْ يَرْفَعَ رَأْسَهُ).

وعنه صلوات الله وسلامه عليه يسن أدائها في البيت، وذلك من باب الحرص على عدم إلحاق المشقّة بالمُصلّين إن كان قيام الليل في جماعةٍ، وإنّما تكون الإطالة في صلاة المنفرد الذي يقوى على الإطالة، ويُمكن للمسلم أن يصلّي ما شاء من الركعات في قيامه، وفي أي وقتٍ من الليل، ويبدأ وقت قيام الليل بعد أداء صلاة العشاء، ويستمرّ إلى أذان الفجر، فيُدرك القيام في أي وقتٍ بين العشاء والفجر.