عرضت قناة العربية، تقريراً بعنوان "إقتصاد سنة 2023 .. لا أحد يعلم أين يتجه !".
وأضاف التقرير، أنه لا أحد يعرف توجه الاقتصاد العالمي في 2023، وبالتالي يتوه المستثمرين بين الاحتفاظ بالسيولة أو الاستثمار علي شكل ودائع مصرفية لأجل!
وتابع التقرير أن هناك أسئلة كثيرة لدي المستثمرين والمستهلكين، منها هل سيعود التضخم لمستوي لائق هذا العام ؟ ، وهل نتوقع انتهاء دورة التشديد النقدي ؟