EN 
تنطلق صباح اليوم السبت، 4 جلسات عامة في مؤتمر "حوار المنامة" الـ18، قمة الأمن الإقليمي، حيث من المرتقب أن يتحدث في الجلسات 13 متحدثاً رفيع المستوى، أبرزهم، وزير الخارجية البحريني د. عبداللطيف بن راشد الزياني، ووزير خارجية الكويت الشيخ سالم عبدالله الجابر الصباح، ونائب وزير الخارجية السعودي وليد الخريجي، وقائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال مايكل كوريلا، ونائب وزير الدفاع للعلاقات الدولية بوزارة الدفاع والإنتاج الحربي في مصر، اللواء محمد صلاح الدين حسن، وكبير مستشاري رئيس أركان الدفاع البريطاني لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالمملكة المتحدة، الفريق الجوي مارتن سامبسون، والأمين العام لمجلس التعاون الخليجي د. نايف الحجرف، ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية العراقي، د. فؤاد حسين.
وبحسب ما ذكر المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، فإنه من المقرر أن تنطلق أول الجلسات العامة للقمة الأمنية، حيث تحمل عنوان "المتغيرات الجيوسياسية للطاقة"، ويتحدث فيها، كل من، وزير خارجية الكويت، الشيخ سالم عبدالله الجابر الصباح، ووزير الخارجية وشؤون الكومنولث والتنمية بالمملكة المتحدة، جيمس كليفرلي، ونائب وزير الخارجية بالمملكة العربية السعودية وليد الخريجي.
ومن المقرر أن يتحدث كل من وزير خارجية مملكة البحرين د. عبداللطيف بن راشد الزياني، ووزير خارجية فنلندا، بيكا هافيستو، ووزير الدولة بوزارة الخارجية الألمانية، د. توبياس ليندنر، في الجلسة العامة الثانية، تحت عنوان "تأثير النزاعات خارج المنطقة على أمن الشرق الأوسط".
وتناقش الجلسة العامة الثالثة، "تحديث أساليب الدفاع والتكنولوجيات الجديدة"، ويتحدث فيها كل من، قائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال مايكل كوريلا، ونائب وزير الدفاع للعلاقات الدولية بوزارة الدفاع والإنتاج الحربي في مصر، اللواء محمد صلاح الدين حسن، ونائب الأمين العام للدفاع والأمن القومي في فرنسا، الفريق فنسنت كوزين، وكبير مستشاري رئيس أركان الدفاع البريطاني لشؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالمملكة المتحدة، الفريق الجوي مارتن سامبسون.
وتختتم الجلسات العامة لليوم الأول من "حوار المنامة"، بالجلسة الرابعة والأخيرة، والتي تناقش "مبادرات الشرق الأوسط لحل النزاعات الإقليمية"، ويتحدث فيها، كل من، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية في العراق، د. فؤاد حسين، والأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، د. نايف الحجرف، ووزيرة خارجية النرويج، أنيكين هويتفليدت.
