علقت الإعلامية لميس الحديدي، على جدل شائعة التخدير عبر شكة الدبوس للفتيات والشباب، قائلة: "بقالنا فترة تقريباً بيجيلنا تسجيل صوتي ورسائل عبر الواتس أب تحذرنا من عصابات سرقة الأعضاء عبر التخدير عبر ما يسمى "شكة دبوس".
وأضافت: "في البداية تجاهلت الأمر لكن فوجئت أنه منتشر جدا زي النار في الهشيم رسائل تحذير تصل لكل الناس".
وتابعت عبر برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه على شاشة "ON": "كلام غير منطقي لكن البعض بيصدق للاسف مع الانتشار السريع".
وعرضت الحديدي مقطع فيديو للاجهزة الامنية بعد إلقاء القبض على المتهمين و الإدلاء باعترافات تفصيلية، وآخر لمقطع فيديو تمثيلي تظهر فيه سيدة منتقبة وهي في الأصل رجل تقوم بشك طفل ومن ثم تخديره قبل أن يتم نقله في توكتوك، قائلة: "تمثيلية هزلية زي أفلام جيمس بوند.. قصة لطيفة عاوزين يحسسوكم بالرعب والفزع وأن فيه عصابات خطف أعضاء".
واختتمت: "اللي زعلني أن فيه ناس متعلمة كانت بتداول الشائعة دون تفكير أو عقل وده اللي زعلني فيه حاجات من البلاهة أن تصدق وهي قصة مضحكة".