EN 
بعد ظهورها لأول مر، بمنطقة شعاب جزيرة الاخوين سادت حالة من الارتياح والبهجة لدى الأوساط البيئية في محافظة البحر الأحمر وبين مرتادي ومحبي رياضة الغوص والأنشطة البحرية حيث تعد سمكة الشمس "مولا مولا" من الاسماك النادرة وظهورها حدث فريد من نوعه يؤكد على تعافي البيئة البحرية بمياه البحر الأحمر وكذلك سيكون هذا الحدث له مردود إيجابي على السياحة خاصة سياحة الغوص فخبر ظهور مثل هذه السمكه له مع ردود ايجابي و عامل من عوامل الجذب السياحي وفي هذا الصدد نرصد عن المعلومات التي لا يعرفها الكثيرون عن تلك السمكة النادرة.
١- تعد أثقل الأنواع العظمية وزنا، ويصل وزنها إلى 1000 كجم.
٢-هذه الأنواع من الأسماك تعيش في المحيطات وغالبا تكون في الهندي والأطلسي.
٣-تم رصد سمكة "المولا مولا" في البحر المتوسط من قبل وكانت نافقة وتم تحنيطها.
٤-تعيش سمكة الشمس في المياه العميقة وتبحث عن المناطق الدافئة.
٥-سمكة المولا مولا تخرج للسطح وتاخد حمام شمس لتحصل على جزء من الحرارة تعيش بها في عمق البحر.
٦-سمكة الشمس تتغذى على قناديل البحر.
٧-تساهم في الحد من انتشار قناديل البحر، وليست مفترسة.
٨-، وهناك شعوب تأكلها مثل اليابان وكوريا وتايلاند.
٩-سمكة المحيط من الأنواع البحرية تقضي حياتها كلها في المحيطات المفتوحة، ومن المرجح أنها تقضي معظم وقتها في المياه القريبة من السطح، وهي سمكة تعيش في طبقات أكثر دفئا من الماء في الليل، على عمق 12 إلى 50 مترا.
١٠-تلعب سمكة الشمس دور هاما في الحفاظ علي التوازن البيئي ويندر مشاهدتها في المياه الضحله نظراً لكونها من أسماك الأعماق.
