يغفل الكثيرون عن آية يسن الدعاء بها في السجود، حيث ودر في حكم الدعاء في السجود، أن هذه الآية حرص عليها الخليفة الراشد أبي بكر الصديق فما هي تلك الآية؟ وما فضلها؟