رحبت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، بالقرار الذي توصلت إليه مملكة البحرين ودولة قطر بعودة العلاقات الدبلوماسية بينهما؛ وذلك على إثر اجتماع لجنة المتابعة القطرية البحرينية الثاني الذي انعقد في العاصمة السعودية الرياض.
ومن جانبه؛ ذكر الأمين العام للمنظمة، حسين طه، إن القرار يؤكد حرص دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية على رأب الصدع؛ مما يسهم في تعزيز التعاون والتكامل بين دول المنطقة وتحقيق تطلعات شعوبها.
وبين الأمين العام للمنظمة، أن من شأن ذلك القرار الإسهام في تعزيز العمل الإسلامي المشترك.