EN 
شهدت الحلقة السادسة من مسلسل “تحت الوصاية” العديد من الاحداث المشوقة، حيث بدأت احداث الحلقة بمشهد فلاش باك، ودياب يقوم بالنصب على منى زكي في يومية المركب.
ومن ثم انتقلنا للحاضر، واكتشفت منى زكي سرقة ثلاثة قوالب جمبري من المركب لكنها لم تواجه أحد من العمال، وقام احمد خالد صالح باعادة منى زكي للمنزل بعدما كان طردها في الحلقات السابقة.
قامت منى زكي بدفع أجور العمال، واهداء احمد خالد صالح علبة جمبري كهدية منها بعدما اعادها للمنزل، بينما قامت بشراء تلفاز جديد ومرتبة لابنها ياسين بعد ان نجحت في بيع الجمبري الحلقة السابقة.
وتفاجأت منى زكي، بمكالمة من علي الطيب زوج شقيقتها ليخبرها انه تم القاء القبض عليها بسببها، وطلب منها ان تقف بجانب اختها وكان قد اتفق مع دياب ان يحضر لها كمين، وبالفعل ذهبت منى إلى الإسكندرية وطلبت من عم ربيع ان يبقى مع ابنائها.
واكتشفت منى زكي في آخر لحظة ان صالح في المنزل عند علي الطيب، فتقوم بالهرب، واستعانت بالريس طحان لمساعدتها في تغيير شهادة “مجاهد" الزور، وقاموا بتهديده وانزاله في البحر حتى يغير شهادته.
وبالفعل غيّر مجاهد شهادته وفي ذات الوقت ذهبت منى زكي لشقيقتها لتعترف على نفسها خوفا من أن يخلف مجاهد اتفاقه معها، وكان دياب ينتظر تحت القسم، مترصد لها، ولكنها علمت في اخر لحظة ان اختها أخذت البراءة بعد ان غير مجاهد شهادته وشهد الشهادة الحقيقية، ومن ثم قامت بالفرار والهرب من دياب.
يذكر أن الناقدة ماجدة خير الله أشادت بمسلسل “تحت الوصاية ” بطولة الفنانة منى زكى.
وكتبت ماجدة خير الله، عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، "تحت الوصاية، سبق كل المسلسلات المنافسة بعدة درجات، وهذا رأي غير متعجل على الإطلاق، بغض النظر عن ما سوف تنتهي إليه الأحداث، العناصر الفنية شديدة التميز بدايه من السيناريو (خالد وشيرين دياب) التصوير (بيشوي روزفلت)، الموسيقي التصويرية (ليال وطفه)، المونتاج، الممثلين نفر نفر، وطبعا المخرج محمد شاكر خضير مايسترو العمل.
تفاعل عدد كبير من الجمهور مع الحلقة الرابعة من مسلسل "تحت الوصاية" الذي تقوم ببطولته النجمة منى زكي، ويعرض عبر قناة dmc، لا سيما مشهد اعتراضها على رفض منحها وصاية أولادها بعد وفاة زوجها.
