الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

مصير الأناكوندا.. 3 سيناريوهات تحسم مستقبل مصطفى محمد مع جالاتا سراي

مصطفى محمد لاعب نادي
مصطفى محمد لاعب نادي الزمالك المعار إلى جالاتا سراي

أيام قليلة وتنتهي المدة المحددة أمام نادي جالاتا سراي لتفعيل بند شراء الدولي المصري مصطفى محمد لاعب الفريق التركي المعار من نادي الزمالك.

 

كان جالاتا سراي تعاقد مع مصطفى  محمد خلال فترة الانتقالات الشتوية الماضية، لمدة موسم ونصف على سبيل الإعارة، مع أحقية الشراء مقابل 4 ملايين دولار، قبل انتهاء العام الجاري.

 

ويستعرض “ صدى البلد” 3 سيناريوهات تحسم مستقبل “الأناكوندا” مصطفى محمد مع جالاتا سراي:

 

1- تفعيل بند الشراء:

صحيفة“fotomac” التركية، ذكرت أن إدارة جالاتا سراي استقرت على تفعيل بند شراء مصطفى محمد من نادي الزمالك، رغم عدم اعتماد فاتح تريم على “الأناكوندا” بشكل أساسي في مباريات الفريق.

 

وأوضحت الصحيفة، أن الهدف من وراء تفعيل جالاتا سراي لبند شراء مصطفى محمد، هو بيعه بمبلغ أعلى، في ظل اهتمام العديد من الأندية الأوروبية للتعاقد معه.

 

2- الاستمرار حتى نهاية الموسم:

في حال عدم تفعيل نادي جالاتا سراي بند شراء مصطفى محمد من الزمالك، سيكون السيناريو الأقرب، هو استمرار المهاجم المصري مع النادي التركي حتى نهاية الموسم الجاري، وفقا للعدم المبرم.، ثم عودته إلى القلعة البيضاء.

 

3- العودة إلى الزمالك في يناير:

أكد الإعلامي محمد شبانة “مؤخرا”  أن مسئولي نادي الزمالك فتحوا خط مفاوضات قوي مع جالاتا سراي التركي لعودة مصطفى محمد مهاجم الفريق خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة.


وأضاف شبانة عبر برنامجه "بوكس تو بوكس" على فضائية etc أن إدارة الزمالك تواصلت مع الوسيط في الصفقة وتفاوضوا بشكل رسمي لقطع إعارة اللاعب وإعادته في يناير المقبل.


وتابع أن إدارة الزمالك حصلت على فتوى من الاتحاد الدولي لكرة القدم بإمكانية إعادة اي لاعب معار وقيده في قائمة الفريق خلال ميركاتو الشتاء وسط عقوبة القيد الموقعة على النادي من الأساس وعدم التمكن من قيد أي صفقات جديدة.


وأتم أنه على أن نادي جالاتا سراي  طلب الحصول على 500 ألف دولار نظير إعادة مصطفى محمد إلى الزمالك بسبب دفعهم مليوني دولار لاستعارة اللاعب لمدة موسم ونصف وقضى اللاعب منهم موسم حتى الآن حيث انضم  إلى النادي التركي في يناير الماضي.