EN 
تحتوي حبوب منع الحمل المركبة على الإستروجين والبروجستين، وتمنع المبايض من إطلاق البويضة، و تسبب تغيرات في مخاط عنق الرحم وبطانة الرحم لمنع الحيوانات المنوية من الانضمام إلى البويضة.
وتحتوي الأنواع المختلفة من حبوب منع الحمل المركبة على جرعات مختلفة من الإستروجين والبروجستين، وتسمح حبوب الجرعات المستمرة أو ذات الدورة الممتدة بتقليل عدد الفترات التي لديك كل عام.
ووفقًا لموقع mayoclinic لا يمكن استخدام حبوب منع الحمل إلا تحت اشراف الطبيب حتى لا يحدث مضاعفات، أو يحدث ضررًا خطيرًا.
فوائد حبوب منع الحمل
حبوب منع الحمل المركبة هي شكل موثوق من وسائل منع الحمل، ويمكن أن تعود الخصوبة إلى طبيعتها فور إيقاف الحبوب، وتشمل الفوائد الأخرى غير المانعة للحمل لهذه الحبوب ما يلي:
- انخفاض خطر الإصابة بسرطان المبيض وبطانة الرحم والحمل خارج الرحم وتكيسات المبيض وأمراض الثدي الحميدة.
- علاج حب الشباب.
- تقليل اعراض الدورة الشهرية.
- انخفاض في إنتاج الأندروجين الناجم عن متلازمة تكيس المبايض.
- الحد من نزيف الدورة الشهرية الغزير بسبب الأورام الليفية الرحمية وأسباب أخرى، فضلاً عن الحد من فقر الدم الناجم عن نقص الحديد.
- الإغاثة من متلازمة ما قبل الحيض.
الفئات الممنوعة من حبوب منع الحمل
ومع ذلك فإن حبوب منع الحمل المركبة ليست مناسبة للجميع. قد يقترح مقدم الرعاية الصحية أن تأخذ شكلاً آخر من وسائل تحديد النسل إذا كنت:
- كنت في الشهر الأول من الرضاعة الطبيعية.
- أكبر من 35 عامًا.
- المدخنات.
- تعاني من ارتفاع ضغط الدم الذي يتم التحكم فيه بشكل سيئ
- لديك تاريخ أو خثار وريدي عميق أو انسداد رئوي.
- لديك تاريخ من السكتة الدماغية أو أمراض القلب.
- لديك تاريخ من الإصابة بسرطان الثدي.
- مصابًا بالصداع النصفي.
- لديك مضاعفات مرتبطة بمرض السكري، مثل اعتلال الكلية أو اعتلال الشبكية أو اعتلال الأعصاب.
- لديك مرض في الكبد.
- تعانين من نزيف الرحم غير المبرر.
