يؤدي تعريض جسمك لأي نوع من البرد إلى تنشيط الجهاز العصبي الودي، واستجابة للتوتر الذي يسببه الاستحمام البارد، قد تشعر بزيادة في هرمونات تسمى الإندورفين، مما يجعلك تشعر بالسعادة والنشاط.