EN
أعلن الدكتور إسلام بهنساوي رئيس مدينة بورفؤاد، اليوم الخميس، إنارة امتداد طريق اللواء أحمد عبد الله بداية من ميدان الرسوة حتي مساكن الجزيرة بمنطقة الحرفيين.
وذلك من خلال التنسيق مع الجهاز المركزي للتعمير برئاسة اللواء محمود نصار ، و جهاز تعمير سيناء برئاسة اللواء وائل مصطفى، ومنطقة تعمير بورسعيد، وذلك لتيسير حركة السير ورفع كفاءة الإنارة العامة للمحور و حفاظا على أرواح المواطنين.
و أشار رئيس مدينة بورفؤاد إلي انتهاء أعمال زرع عدد 82 من أعمدة الإنارة العامة وبدء اطلاق التيار الكهربي وإنارة إمتداد طريق اللواء أحمد عبد الله وحتي تقاطع كوبري اللواء أحمد عبد الله،وذلك لخدمة أهالي منطقة الجزيرة والفيروز
وأشار إلى أن مناطق الجزيرة والفيروز ومساكن الإعلان الثامن الكراسة الزرقاء "9000" تعد من المناطق السكنية الواعدة والتي ستشهد طفرة في مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين.
وأكد رئيس مدينة بورفؤاد على استمرار رفع كفاءة الانارة العامة بكافه شوارع المدينة، و إجراء أعمال الصيانة اللازمة لتحسين المرافق والخدمات المقدمة للمواطنين ،وذلك في إطار جهود المدينة المستمرة لرفع كفاءة منظومة الطرق والإنارة العامه بمختلف مناطق المدينة لتيسير حركة مرور السيارات والمشاة .
رئيس مدينة بورفؤاد : استمرار حملات مكافحة الناموس بنطاق المدينة خلال ورديات العمل الصباحية والمسائية
وفى سياق أخر واصلت الأجهزة التنفيذية بمدينة بورفؤاد، اليوم الخميس، حملات رش جميع شوارع وقطاعات المدينة، وذلك بإستخدام سيارة رش المبيدات، لمواجهة انتشار ظاهرة الناموس والبعوض خلال فصل الصيف، للحفاظ على صحة المواطنين.
تأتي الحملة تنفيذاً توجيهات الدكتور إسلام بهنساوي رئيس مدينة بورفؤاد بحماية المواطنين من الناموس والبعوض والقوارض للحفاظ على البيئة وصحة المواطنين ولمكافحة انتشار الحشرات الضارة.
كما وجه رئيس مدينة بورفؤاد الأجهزة التنفيذية بضرورة مضاعفة الجهود وتكثيف الحملات بشكل يومي لتغطية كافة مناطق وقطاعات المدينة وذلك لمواجهة ظاهرة انتشار الناموس بالتحديد خلال فصل الصيف وذلك في إطار حملة الوقاية من الإصابة بالأمراض التي ينقلها البعوض، وجارٍ استمرار الحملات اليومية للقضاء على الحشرات والبعوض الناقل لبعض الأمراض التي تصيب الإنسان.
رئيس مدينة بورفؤاد يتابع تطبيق مواعيد غلق المحال التجارية والكافيهات والمطاعم
وفى سياق اخير تابع الدكتور إسلام بهنساوي رئيس مدينة بورفؤاد، تطبيق المواعيد الجديدة لغلق وفتح المحلات والمطاعم والمولات التجارية التى بدأ العمل بها اعتبارًا من أول يوليو وتستمر حتى نهاية يوم الخميس الأخير من شهر سبتمبر عام 2024 ،
وأشاد الدكتور إسلام بهنساوي، بالاستجابة الكبيرة من أصحاب المحال التجارية، والمطاعم، والكافيهات، والأعمال الحرفية والتزامهم بمواعيد فتح وغلق المحال التجارية ، مشيراً إلى أن هذا القرار يأتي فى إطار جهود الدولة فى اتخاذ الاجراءات اللازمة لترشيد استخدام الكهرباء بما يساهم في تقليل حجم المنتجات البترولية التي يتم استيرادها في ظل ارتفاع درجات الحرارة ، والارتفاع غير المسبوق في معدلات استهلاك الكهرباء.
وأضاف رئيس مدينة بورفؤاد أن كافة المحال التجارية التزمت بالقرار وأغلقت أبوابها في العاشرة مساءً، والكافيهات والمطاعم في تمام الثانية عشرة منتصف الليل ،مشيراً إلى أن القرار راعى تحقيق التوازن بين المصلحة العليا للدولة ، ومصلحة المواطنين في ممارسة أنشطتهم التجارية .
كما أكد رئيس مدينة بورفؤاد على أنه سيجري تطبيق قرار المواعيد الجديدة لغلق وفتح المحال بالتنسيق مع كافة الأجهزة التنفيذية المعنية للتأكد من الالتزام بتطبيق المواعيد، مع تكثيف الحملات المفاجئة على كافة المحال التجارية، للتأكد من التزام أصحابها بالمواعيد المقررة، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المخالفين.
ونص قرار اللحنة العليا لتراخيص المحال العامة على أن تكون مواعيد فتح المحال التجارية يوميًا خلال الفترة من أول يوليو عام 2024م وحتى نهاية يوم الخميس الأخير من شهر سبتمبر عام 2024، الساعة السابعة صباحًا على أن يجري الغلق في تمام الساعة العاشرة مساءً ، مع زيادة التوقيت يومي الخميس والجمعة وأيام الإجازات والأعياد الرسمية لتغلق الساعة الحادية عشر مساءً وبذلك يكون التخفيض ساعة واحدة فقط عن المواعيد الصيفية المعمول بها، وأن تكون مواعيد فتح المولات التجارية يومياً خلال الفترة المشار إليها اعتباراً من الساعة العاشرة صباحاً وتغلق الساعة الثانية عشر منتصف الليل، مع زيادة التوقيت يومي الخميس والجمعة وفي أيام الإجازات والأعياد الرسمية لتغلق الساعة الواحدة صباحاً.
ويستثنى من المواعيد الجديدة لغلق المحال التجارية المشار إليها محال البقالة والسوبر ماركت والمخازن والأفران، مع مراعاة الأنشطة الليلية لبعض المحال مثل محال بيع الفواكه والخضروات ومحلات الدواجن وأسواق الجملة والصيدليات مراعاة للخدمات الهامة التي تقدم للمواطنين .
