هناك صور يلجأ إليها الأزواج للتأثير في تقدير النفقات المستحقة للزوجة والأطفال أمام محكمة الأسرة .. ومن بين هذه الصور :
اقرأ ايضًا :
يقدم الزوج طلب بأن التحريات ليست منصفة، ما يضطره إلى تقديم ما يثبت أن والده ووالدته كبار في السن وهو العائل الوحيد لهما.
تقديم شهادة مرضية تثبت مرض أحد أفراد العائلة.
أن يطعن الزوج في التحريات الخاصة بحقيقة دخله وممتلكاته.
اقرأ ايضًا :
"مش هسيبك تتهني بالشقة".. كان هذا رد فعل زوج بعد أن وافقت محكمة الأسرة على الطلب المقدم من زوجته بتمكينها من مسكن الزوجية.
بدأت القضية عندما تشاجر الزوجان وألقى عليها يمين الطلاق، وتركت مسكن الزوجية، وعندما توجهت لشقتها مرة ثانية لإحضار ملابس أبنائها ومستلزماتها الخاصة منعها من الدخول وغير مفتاح باب الشقة، وطلقها رسميا عند المأذون.
توجهت الزوجة إلى محكمة الأسرة وقدمت الأوراق الرسمية التى تفيد بأحقيتها فى التمكين لكونها أما وحاضنة لـ3 أطفال فى أعمار مختلفة، وبعد حصولها على الحكم بتمكينها من الشقةتوجهت المدعية بصحبة المحضر من إدارة التنفيذ بمحكمة الأسرة ومحاميها إلى مسكن الزوجية للتمكين، فتفاجأوا بانتقام طليقها منها بعد أن حصت على حكم المحكمة وأرادت تنفيذه بخلع طليقها السيراميك من الأرض وكل شبابيك الشقة وعداد الكهرباء والمياه.
أثبت المحامي ما حدث داخل الشقة فى محضر رسمى وتحديد مواصفات الشقة والوضع الذى وجدت عليه عند تنفيذ قرار التمكين لموكلته وأنها غير صالحة للاستخدام الآدمى، وقررت المحكمة التأجيل للشهر المقبل لاستدعاء الزوج، لسماع أقواله.