أجاب الشيخ علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال متصلة حول إنها كانت مخطوبة وخطيبها كان يرسل لها أموال لشراء شقة، وبالفعل دفعت ثلث قيمة الشقة، والشقة أصبحت مكتوبة باسمها كهدية، وحصل مشاكل والخطوبة فسخت، تريد أن تعرف حكم الشرع؟.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال لقاء تلفزيوني اليوم الأحد: "الشقة هنا أصبحت مملوكة لها قانونا وشرعها، لأنه أهداها لها، فلو أرادت أن ترجعها عليها أن تدفع له الفلوس التى دفعها".
وتابع: "ليس واجب عليها أن ترد الشقة، لأنها هدية، ولكن لو هى عاوزة تأخد حاجة تردها، وتأخذ الفلوس اللى هى دفعتها ".