"أه لو لعبت يا زهر".. أغنية للفنان احمد شيبة، تلخص حياة محمود حديدة، الذي أصبح مليونيرا، واشترى سيارة مرسيدس، بـ 2 مليون جنيه، في ظل لهاث أصحاب الشهادات على الحصول على قروش قليلة.
محمود حديدة، الذي أصبح بلوجر مشهور، وظهر عبر السوشيال ميديا في الفترة الاخيرة، استطاع تحقيق شهرة واسعة بسبب تلقائيته وخفة دمه، وبسبب قصة حبه مع زوجته دنيا.
[[system-code:ad:autoads]]
معشوق المشاهير وصاحب الأعمال
بعدما تحول حديدة إلى بلوجر، أصبح يظهر مع عدد من المشاهير، بسبب تصدره الدائم للترند، ومجاملته لاصحاب الشركات في تصوير اعلانات لمنتجاتهم.
وأصبح حديدة يتقاضى مبالغ خرافية فيما بعد، نتيجة تلك الإعلانات غير المباشرة.
رحلة صعود «حديدة»
بسبب العمل بمجال الاعلانات، وتكوين ثروة كبيرة، استطاع حديدة تحقيق ملايين المُشاهدات، عبر السوشيال ميديا، وتحول إلى المطلب الاول والاخير عند أصحاب المشروعات التجارية.
ساد التفاؤل وسط المعلنين، الذين أصبحوا يتسابقون وينتظرون مواعيد حديدة للتصوير لديهم، حتى يجذب الأنظار إلى منتجاتهم، وبالتالي يلفت الانظار للمكان.
تعب سنة بسيارة مرسيدس
تحول حديدة من شخص عادي إلى شاب ثري، في وقت قصير، واشترى سيارة مرسيدس بـ 2 مليون جنيه موديل V-CLASS، ووقتها نشر صورته مع سيارته الجديدة عبر صفحته على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
وكتب حديدة على الصورة: «تعب سنة، لكل مُجتهد نصيب»، ليتعرضإلى هجوم حاد بعد أن أظهر الشاليه الخاص به في الساحل الشمالي، بما يضمه من خدم ومُساعدين.
شركة «حديدة» للإنتاج الفني
انتشرت بعض المعلومات مؤخرًا في الوسط الفني، تفيد عزم محمود حديدة على انشاء شركة انتاج غنائي، لتسجيل ألبومات له.
وأضافت المعلومات، أن حديدة يفكر في منافسة الرابرز الموجودين على الساحة، إلى جانب الاستثمار في العقارات، لتحقيق مكاسب كبيرة في أسرع وقت