انتقدت رئيسة الوزراء الفرنسية، إليزابيث بورن، اليوم الأحد، ما وصفته بأنه “أعمال لا تطاق” بعد الهجوم على منزل عمدة ضاحية لهاي لي روز في باريس، فنسنت جانبرون.
وحسب وكالة “فرانس برس”، قالت بورن، عبر “تويتر”: “سيتم محاكمة الجناة بأقصى قدر من الحزم”.
وكان جنبرون يقيم في مبنى البلدية المحصن وقت الهجوم عندما أحرق مثيرو الشغب سيارته وصدموا سيارتهم بمنزله.
وهربت زوجة العمدة وطفلاه عبر الفناء الخلفي أثناء الهجوم.