EN 
الكثير من التوقعات والنبؤات التي تركتها العرافة الكفيفة بابا فانجا خلفها، لترحل عن عالمنا وبينما نبؤاتها تتحقق،وكانت من ضمن النبوءات التي تنبأت بها لعامنا الحالي هو استخدام أسلحة الدمار الشامل ومن ثم انتشار أمراض سامة.
كان لدى البلغاري الكفيف سجل حافل بالتنبؤ الدقيق ببعض الأحداث الأكثر إثارة للصدمة في التاريخ، بما في ذلك 11 سبتمبر، وأصدر تحذيرًا مخيفًا بشأن هذا العام.
على الرغم من وفاتها في عام 1996 ، إلا أن العديد من تنبؤاتها تؤتي ثمارها منذ وفاتها ، مما يعني أن هواجسها يمكن أن تكون صحيحة الآن.
والنبأ السيئ هو أن تلك التنبؤات تتضمن حدوث كارثة نووية مروعة هذا العام، ويقول أتباعها المخلصون إنها رأت الكارثة تتكشف حول محطة طاقة نووية من شأنها أن تسبب تلوثًا سامًا للهواء فوق آسيا قد يؤدي إلى انتشار المرض.
يحسبون أن التلوث السام هو الحدث المحتمل ، يمكن أن تشارك دول أخرى خارج حدود نقطة الصفر، بحسب ما نشرت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية.
واعتقدت أن عام 2023 قد يشهد استخدام قوة عظمى لسلاح بيولوجي هذا العام والذي سيؤدي بدوره إلى مقتل مئات الآلاف من الناس.
تأتي تنبؤاتها حول هذا العام وسط أوقات مضطربة في عالم العلاقات الدولية ، مع تورط عدد من القوى النووية العظمى في مواقف جيوسياسية غير مستقرة.
