" كنوز تاريخية وأثرية " تمتلكها " بلاد الذهب " محافظة أسوان عاصمة الشباب والاقتصاد والثقافة الأفريقية ، عروس الجنوب ، والمقصد السياحى العالمى .
ونستعرض عبر "صدى البلد " في 8 معلومات إحدى المسلات الأثرية التى تم نقلها من الموقع الأثري لمنطقة مقابر الأمراء بغرب أسوان إلى موقع المسلة الناقصة الشهير بمدينة أسوان بالقرب من الجبانة الفاطمية التاريخية.
وأقرأ أيضاً :
1- المسلة ترجع نقوشها إلى الملك سيتى الأول من الأسرة 19 عصر الدولة الحديثة، وتحمل نقوشا من 3 جوانب فقط .
2- المسلة الأثرية بغرب أسوان التى تم نقلها تم اقتلاعها من محاجر جبل الجعلاب المتواجد بغرب أسوان .
3- هذه المسلة غير مكتملة، وبها شروخ عند البدن، وهى من الحجر الرملى .
4- أول من نشرها وتحدث عنها المؤرخ المصرى الكبير لبيب حبشى عام 1973، ثم العالم الإنجليزي بيتر براند عام 1997.
5- المحاجر التى تم إقتلاع المسلة منها كانت حقلا لتجهيز الكتل الحجرية كالمسلات والتماثيل، والتى يتم إمداد المعابد الأثرية بها.
6- الهدف من أعمال نقل المسلة الأثرية بغرب أسوان هو الحفاظ على أثريتها من عوامل التعرية والطقس.
7- تسعى منطقة أثار أسوان حالياً إلى إقامة متحف مفتوح لعرض المسلات الأثرية من عصور مختلفة بالموقع الحالي للمسلة الناقصة وسط مدينة أسوان.
8- تعمل منطقة أثار أسوان على تجميع عدد من المسلات الأثرية من مواقع مختلفة بالمحافظة لوضعها داخل المتحف المفتوح بما يسهم فى تحقيق الجذب السياحى المطلوب والترويج السياحى لمدينة أسوان عاصمة الاقتصاد والثقافة الأفريقية.