EN 
أعلنت جامعة حلوان عن تمديد فتح باب القبول ببرنامج ماجستير إدارة التعليم الدولي حتى ٣٠ يونيو ٢٠٢٢ ويعد ماجستير مشتركا بين جامعة لودفيجسبورج للتعليم فى ألمانيا، وجامعة حلوان.
و صرحت ادارة الجامعة انه يمتد البرنامج لمدة أربعة إلى ستة فصول دراسية تتضمن مراحل الحضور ومراحل التعلم عبر الإنترنت، حيث يبدأ في نهاية شهر سبتمبر من كل عام، والبرنامج معتمد اعتمادًا دوليا، ويحصل الخريجون على درجة الماجستير المشتركة.
و اشارة ادارة الجامعة المنسقة للبرنامج انه يمكن لجميع الراغبين في الالتحاق بالبرنامج الانضمام لغيرهم من الخريجين من حول العالم وتنمية مهاراتهم ومعارفهم، لمزيد من التفاصيل والمعلومات واستمارة التقديم يمكن الدخول علي الموقع الإلكترونى والتسجيل:
www.inema-master.com
يأتي ذلك تحت رعاية الدكتور ممدوح مهدي القائم بعمل رئيس الجامعة و الدكتور حسام رفاعي نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، وتحت إشراف الدكتورة رشا شرف منسق البرنامج.
جدير بالذكر انه قد نظمت كلية الطب جامعة حلوان قافلة طبية يوم بمركز الشهيد الطبي بمنطقة كفر العلو بحلوان بالتعاون بين وزارة الشباب والرياضة وكلية الطب والإدارة العامة لرعاية الشباب بجامعة حلوان.
ويأتي ذلك تحت رعاية الأستاذ الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة، الأستاذ الدكتور ممدوح محمود مهدى قائم بعمل رئيس جامعة حلوان ونائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، ريــــادة الأستاذ الدكتور حسام رفاعى نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، بقـــــيـــــادة الأستاذ الدكتور وليـــد محــمـــد الســروجـــى عمــيـــد كــلــيـــة الطـــــب، إشـــــراف الأستاذة الدكتورة نرفانا حسين مستشار رئيس الجامعة لقطاع تنمية البيئة وخدمة المجتمع للخدمات الصحية.
وأقيمت القافلة الطبية في إطار اهتمام وزارة الشباب والرياضة بالقري الأكثر احتياجاً من خلال تفعيل العديد من القوافل الطبية بتنفيذ مبادرة " حياة كريمة" للنهوض بتلك القري وخدمة الأهالى ، وأنطلاقاً من مسؤلية كلية الطب ـ جامعة حلوان بأهمية العمل المجتمعى وخدمة المناطق المحيطة بالجامعة وإيماناً من قطاع شئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة بالكلية بتقديم رسالته في خدمة وتنمية المجتمع ورفع الوعى عند الأهالى وتوفير الرعاية الطبية للمرضى غير القادرين على تحمل تكاليف علاجهم حتى يعيشوا حياه صحية كريمة عن طريق الكشف المجانى للأهالى ،توفير الأدوية بالمجان وتوعيتهم بندوات تثقيفية للمناطق الأكثر احتياجاً.
