الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

جامعة حلوان: نحرص على سير امتحانات الفصل الدراسي الثاني بهدوء وراحة للطلاب

جامعة حلوان
جامعة حلوان

صرح الدكتور ممدوح مهدي  رئيس جامعة حلوان  أن امتحانات الفصل الدراسي الثاني بالجامعة تسير في هدوء و  تعقد في جو من الهدوء والسعي لتوفير كافة سبل الدعم والرعاية والراحة للطلاب من أجل تأدية الامتحانات في هدوء.

كما شدد الدكتور ممدوح مهدي علي  تنظيم الطلاب داخل اللجان وتطبيق قواعد التباعد الاجتماعى، وكذلك  ارتداء الطلاب وأعضاء هيئة التدريس للكمامة ومنع تبادل الأدوات الكتابية، في ظل حرص الجامعة على توفير كافة الإجراءات الاحترازية المشددة لمواجهة انتشار فيروس كورونا.

 

وأوضح  رئيس الجامعة أن هناك جهود كبيرة تقوم بها الجامعة لاستمرار العملية الامتحانية والتدريسية والتعليمية، فالجامعة قامت بإجراء كافة الخطوات اللازمة لإنجاح العملية الامتحانية في الجامعة من تجهيز القاعات والمدرجات الامتحانية بالمستلزمات الضرورية لإجراء الامتحانات وكذلك تحديد رؤساء القاعات والمراقبين في كل كلية لتوفير الأجواء الامتحانية المريحة للطلاب.

جدير بالذكر انه قد حصل العرض المسرحي "بنت القمر" علي المركز الاول لعروض المسرح المتخصص في مهرجان ابداع متخصصين وهي المسرحية التي يشارك بها طلاب قسم المسرح بكلية الآداب جامعة حلوان تحت رعاية  الدكتور ممدوح مهدي القائم بعمل رئيس الجامعة،  الدكتورة مها حسنى عميد كلية الآداب، وتحت إشراف الأستاذة الدكتورة دعاء عامر رئيس قسم المسرح.

وهنأ  الدكتور ممدوح مهدي القائم بعمل رئيس الجامعة الطلاب بالنّجاح وحصولهم علي المركز الاول في مهرجان ابداع مؤكداً أن النجاح حليف كل الذين يبذلون قصارى جهدهم لتحقيق إنجازات طوال حياتهم، مشيرًا إلي أهمية الفن في المجتمع ودوره في نشر الثقافات، متمنيا للطلاب الإبداع دائماً والتفوق في مسيرة حياتهم.

مسرحية «بنت القمر» من تمثيل وبطولة حسام إبراهيم، عبد الرحمن محمد، لبني مجدي، فادي رأفت، أسامة مهنا، أية التركي، عبد الله جمعة، شذا محمد حامد، ويتشكل فريق الإخراج من : دينا سليمان ، فادي رأفت، صوفيا رسمي ، وتأليف وإخراج محمد السوري. 

وتتناول مسرحية «بنت القمر » شخصية درامية لفتاة، في منتصف العشرينيات من عمرها، مصابة بمرض جلدي نادر، تنقلب حياتها رأسًا على عقب، حيث لا يسمح لها الناس بالتعايش، وينتهي بها الأمر في السجن، وتطرح المسرحية هذا التساؤل.. كيف تصبح مذنبة بعد أن كانت ضحية!؟