متى بداية شهر رمضان 2022 مما لا شك فيه أنه من أهم التواريخ التي يبحث عنها المسلمين خاصة وأن 1 رمضان 2022م يعني بداية شهر رمضان 2022 حيث بداية الفرج والخير والفرح، وحيث الأنوار والنورانيات والزينة والكرم، الذي يفيض فيملأ شوارع بلاد المسلمين، لذا فإن السؤال عن متى بداية شهر رمضان 2022 يعد من أهم ما يشغل الناس هذه الساعة، حيث إن موعد رمضان 2022 يعد من أهم المواقيت التي لا يمكن تفويتها، فالمسلمين جميعًا في مختلف بقاع الأرض يتوقون ويشتاقون لـ شهر رمضان الفضيل.
وينتظرون تحديد متى بداية شهر رمضان 2022 بلهفة وأمل ورجاء ، فيبدأون في طرح سؤالمتى بداية شهر رمضان 2022قبله بما يزيد عن ثلاثة أو أربع شهور، وعادة ما يحدد السؤال عن متى بداية شهر رمضان 2022 موعد بدء صفحات جديدة مع الله تعالى ومع الخلق ومع النفس، فمعبداية شهر رمضان 2022 دائمًا تنطلق أفضل البدايات، كما أن فيه توضع الكثير من النهايات للذنوب والخطايا والمعاصي والشرور، حتى أنه يمكن القول أن كثرة تداول سؤالمتى بداية شهر رمضان 2022له وجه آخر وهو كم يوم باقي على نهاية كل الكروب والمصائب والبلاء والذي يعني قدوم الفرح والجبر مع بداية شهر رمضان 2022 .
متى بداية شهر رمضان 2022
متى بداية شهر رمضان 2022 فلكيا ، تشير الحسابات الفلكية إلى أن شهر رمضان يبدأ فى يوم السبت 2 إبريل الميلادي، لتكونالإجابة عن متى بداية شهر رمضان 2022 فلكيا ، بأن يوم 1 رمضان الكريم للعام الهجري 1443 سيوافق 2 إبريل 2022 وينتهي عند غروب الشمس يوم الأحد 1 مايو 2022،وسيكون 30 يوما، وأن 2 مايو أول أيام عيد الفطر المبارك.
متى بداية شهر رمضان 2022 فلكيا ، فيه ذكرت الحسابات الفلكية أن عدد أيام عام 1443 الهجري 354 يومًا، وبذلك تكون سنة بسيطة، حيث لم يعد يتبقى على موعد بداية شهر رمضان 2022 فلكيا ، سوى أقل القليل.
1 رمضان 2022
1 رمضان 2022 ، من المقرر أن بداية شهر رمضان 2022 مـ ، 1443 هـ، إما يوم السبت 02 أو الأحد 03 أبريل 2022 ، وهذا ما تفصل فيه دار الإفتاء باستطلاع ورؤية هلال رمضان 2022 ، والتي من المقرر لها أن ليلة تحري هلال رمضان يوم الجمعة 01 أبريل 2022 م، لتحسم متى 1 رمضان 2022 ، وهل هو يوم السبت أم الأحد ؟، كما أنه من المتوقع أن تكون عِدة شهر رمضان كاملة 30 يوم لهذه السنة.
متى رمضان 2022
متى رمضان 2022، بعدما استطلعت دار الإفتاء المصرية، هلال شهر شعبان لعام 1443 هجريا، وبناءً عليه أعلنت الإفتاء ، أن يوم الجمعة الماضي الموافق 4 مارس هو أول أيام شهر شعبان لعام 1443 هجرية، وذلك بعد ثبوت رؤية الهلال بواسطة اللجان الشرعية المنتشرة في أرجاء الجمهورية ووفقاً لما أعلنه الحساب الفلكي.
متى رمضان 2022، بتحديد بداية شهر شعبان في الرابع من مارس 2022 فإنه بذلك يتبقى على موعد رمضان أقل من شهر وهو ( الأيام المتبقية من شعبان) ، وبالتالي فإن بداية شهر رمضان 2022 من المقرر أن تكون يوم السبت الموافق 2 إبريل 2022 أو الأحد 3 إبريل 2022 ، ورؤية الإفتاء للهلال هي ما تحدد متى 1 رمضان 2022 بدقة ، وذلك في ليلة تحري هلال رمضان يوم الجمعة 01 أبريل 2022، أي أنه بعد أقل من أربعة أسابيع وللدقة 3 أسابيع وأربعة أيام.
متى رمضان 2022، وفقا للتقويم الهجرى والحسابات المبدئية،كشفت الحسابات أن هلال شهر رمضان يولد مباشرة بعد حدوث الاقتران فى تمام الساعة الرابعة والدقيقة 26 صباحا بتوقيت القاهرة يوم السبت 2 أبريل وهو اليوم التالى ليوم الرؤية.
موعد شهر رمضان 2022 في مصر
موعد شهر رمضان 2022 في مصر ، يتوقع خبراء الفلك أن يصادف 2 أبريل 2022، على أن يتم تأكيد موعد شهر رمضان 2022 في مصر بناءً على تقليد رؤية الهلال، حيث تستطلع دار الإفتاء المصرية هلال شهر رمضان 2022 يوم 29 من شهر شعبان ومن المقرر أن يوافق موعد شهر رمضان 2022 في مصر يوم 1 أبريل لعام 2022 ميلاديًا، ويستمر لمدة 30 يوماً وينتهي عند غروب الشمس يوم الأحد 1 مايو 2022.
كم يوم باقي على رمضان 2022
كم يوم باقي على رمضان 2022 ، يمكن القول أنه وفقا للتقويم الهجرى والحسابات المبدئية، باقى على رمضان 2022 حوالى 25 يوما و23 ساعة و21 دقيقة ، ويهل علينا شهر رمضان المعظم لعام 1443 هجريا.
كم يوم باقي على رمضان 2022 ، حيث إن 1 رمضان 2022 قد يوافق السبت 2 إبريل أو الأحد 3 إبريل 2022، فإنه ينبغي معرفة عدد ساعات الصيام وموعد الإفطار ومواقيت الصلاة خاصة الإمساك والإفطار ( الفجر و المغرب ) أيًا كان اليوم.
عدد ساعات الصيام في رمضان 2022
عدد ساعات الصيام في رمضان 2022 ،إذا كان السبت 2 أبريل الموافق 1 رمضان 2022 م، فإن مدة ساعات الصوم 14 ساعة و 19 دقيقة، صلاة المغرب 6:14 ، العشاء 7:33 ، السحور 1:55، إمساك 3:55، صلاة الفجر 4:15، الشروق 5:43، الظهر 11:58، العصر 3:30 .
عدد ساعات الصيام في رمضان 2022 ،إذا كان الأحد 3 أبريل الموافق 1 رمضان 2022 م، فإن مدة ساعات الصوم 14 ساعة و 21 دقيقة، صلاة المغرب 6:15 ، العشاء 7:34 ، السحور 1:54، إمساك 3:54، الفجر 4:14، الشروق 5:42، الظهر 11:58، العصر 3:30 .
كيفية استطلاع هلال شهر رمضان
أعلنت دار الإفتاء المصرية ، عن منهجها في رؤية الهلال ، قائلةإن الرؤية تكون لجميع الشهور، ولا تقتصر على الشهور التي تتعلق بها العبادات الشرعية الإسلامية؛ وهي شهر رمضان وشوال وذي الحجة؛ وحتى تنضبط رؤية هلال رمضان وهلال ذي القعدة، وذلك من أجل الوصول إلى أصوب تحديد لأوائل الشهور الثلاثة ذات الأهمية في عبادة المسلمين.
وأضافت أن الرؤية تكون عن طريق اللجان الشرعية العلمية التي تضم شرعيين وتضم مختصين بالفلك، وعددها سبع لجان، مبثوثة في أنحاء جمهورية مصر العربية في طولها وعرضها، في أماكن مختارة من هيئة المساحة المصريَّة ومن معهد الأرصاد بخبرائه وعلمائه، فيها شروط الجفاف وشروط عدم وجود الأتربة والمعوقات لرصد الهلال.
وتابعت: هناك رؤية بصرية نعتمدها مع الحساب الفلكي الدقيق، والحساب الفلكي يحدد لنا أمرين:الأمر الأول: هو مكان نزول القمر، وبمعنى أدق: الإحداثيات التي ينزل فيها القمر في هذا الشهر.الأمر الثـاني: هو كيفية غروب القمر.
وذكرت دار الإفتاء، كيفية نزول القمر والتي تتمثل في خمس حالات:
• الحالة الأولى: أن يغرب قبل غروب الشمس .
• الحالة الثانية: أن يغرب مع غروب الشمس.
• الحالة الثالثة: أن يغرب بعد غروب الشمس وقبل الاجتماع بالشمس في كبد السماء.وفي هذه الأحوال لا يمكن اعتماد الشهر؛ لأن الشهر لم يولد شرعًا.
• الحالة الرابعة: هي أن ينزل القمر بعد الشمس ولكن قبل مضي 15 ساعة و40 دقيقة من الاجتماع والافتراق بين الشمس والقمر.وفي هذه الحالة لا تنعكس أضواء الشمس على جرم القمر، مما يستحيل معه رؤية الهلال في هذه الحالة.
• الحالة الخامسة: أن يغيب القمر بعد غروب الشمس، بشرط أن يكون هذا المغيب بعد 15 ساعة و40 دقيقة أو أكثر من افتراق الشمس مع القمر، فإننا نثبت -إذا ما رؤي الهلال حينئذٍ- ولادة الشهر.
وأشارت إلى أن هذه المدة أتت من أن الأرصاد الفلكية في العالم كله والمراصد العظمى الجبارة لم تستطع أن ترصد الهلال في أقل من 15 ساعة و40 دقيقة بعد الافتراق؛ فهذا إجماع بين الفلكيين.
فإذا كانت هناك دعوى للرؤية وقد فُقِدَت شروط الاعتماد -كأن غرب القمر قبل الشمس، أو معها، أو بعدها وقبل الاجتماع والافتراق، أو بعدها وبعد الاجتماع والافتراق ولكن قبل مضي 15 ساعة و40 دقيقة- ففي كل هذه الأحوال لو ادعى أحدهم أنه رأى الهلال فإن شهادته ترد؛ بموجب قرار مجمع البحوث الإسلامية سنة 1966م من أن الحساب -ولأنه قطعي- يمثل تهمة للرائي الذي يدعي خلافه، ونص قرار المجمع في مؤتمره الثالث، المنعقد في الفترة من 30 من سبتمبر إلى 27 من أكتوبر سنة 1966م:
(أ) أن الرؤية هي الأصل في معرفة دخول أي شهر قمري كما يدل عليه الحديث الشريف، فالرؤية هي الأساس، لكن لا يُعتمَد عليها إذا تمكنت فيها التُّهَم تمكنًا قويًّا.
(ب) يكون ثبوت رؤية الهلال بالتواتر والاستفاضة، كما يكون بخبر الواحد ذكرًا كان أو أنثى، إذا لم تتمكن التهمة في إخباره لسبب من الأسباب، ومن هذه الأسباب: مخالفة الحساب الفلكي الموثوق به الصادر ممن يوثق به. أمَّا إذا وافقت الرؤية الحساب -على النحو المتقدم- فإن الشهر يثبت بتلك الرؤية.
يذكر أن مصر -وعلى مر عقود من الزمن- لم تختلف الحسابات الفلكية في القول باستحالة الرؤية أو بإمكانها مع نتائج الرؤية الفعلية التي تقوم بها اللجان الشرعية.
وأكدت دار الإفتاء المصرية التزامها في ذلك بقرارات مؤتمر جدة التي لا تخرج عن منهج دار الإفتاء المصرية من اعتماد على الرؤية البصرية من ناحية والاستئناس بالحسابات الفلكية الدقيقة من ناحية أخرى.
فضل شهر رمضان
فضل شهر رمضان ، عنه قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إنه فيما أخرج الإمام أحمد وأصحاب السنن عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم: «مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ».
وأوضح «مركز الأزهر» في شرحه للحديث الشريف عن فضل شهر رمضان ، أن الصيام ومغفرة الذنوب ورد في المعنى الإجمالي للحديث، حيث شرع الله سبحانه على المسلمين المكلفين فرضية صيام شهر رمضان فقال تعالى: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ».
وعن فضل شهر رمضان أضاف: "ورغبة في الحث على الصيام قد أودع الله سبحانه في شهر رمضان عديدًا من المنافع الدينية والدنيوية، ونلاحظ هنا في تعبير الحديث الشريف عن صيام رمضان وقيده بالإيمان، ليشكل صورة أدبية بليغة في كلمة واحدة، للدلالة على أن الصيام لا يقبل من الكافر مطلقًا، ولا يثاب عليه الفاسق، وإن سقط عنه الفرض، ذلك أن الأساس في قبول الأعمال هو الإيمان بالله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم مع الطاعة المطلقة لهما".
وعن فضل شهر رمضان ، استشهد بقوله تعالى: «مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ»، وهذا سر تخصيص الخطاب بأهل الإيمان في قوله تعالى: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ»، ومعنى قوله إيمانًا: أي: مؤمنا بالله ومصدقا بأنه تقرب إليه (واحتسابا)، أي: محتسبا بما فعله عند الله أجرا لم يقصد به غيره.
وعن فضل شهر رمضان : "قال القاري: أَيْ طَلَبًا لِلثَّوَابِ مِنْهُ - تَعَالَى - أَوْ إِخْلَاصًا أَيْ بَاعِثُهُ عَلَى الصَّوْمِ مَا ذُكِرَ، لَا الْخَوْفُ مِنَ النَّاسِ، وَلَا الِاسْتِحْيَاءُ مِنْهُمْ، وَلَا قَصْدُ السُّمْعَةِ وَالرِّيَاءِ عَنْهُمْ، وَقِيلَ: مَعْنَى احْتِسَابًا اعْتِدَادُهُ بِالصَّبْرِ عَلَى الْمَأْمُورِيَّةِ مِنَ الصَّوْمِ وَغَيْرِهِ، وَعَنِ النَّهْيِ عَنْهُ مِنَ الْكَذِبِ وَالْغِيبَةِ وَنَحْوِهِ، طَيِّبَةً نَفْسُهُ بِهِ، غَيْرَ كَارِهَةٍ لَهُ، وَلَا مُسْتَثْقِلَةٍ لِصِيَامِهِ، وَلَا مُسْتَطِيلَةٍ لِأَيَّامِهِ. وأسلوب الشرط هنا قد جاء ليثير انتباه القارئ، ويحرك عواطفه ومشاعره، فتستقر معاني الحديث وقيمه الخلقية، في أعماق النفس إيمانًا وتصديقًا وإخلاصًا، ابتغاء مرضاة الله عز وجل".
وأشار إلى أنه مما يستفاد من الحديث: أولا فرضية صيام شهر رمضان على العاقل البالغ المكلف، وثانيًا فضل الإيمان واشتراطه لقبول الأعمال الصالحة، وثالثًا احتساب الأجر عند الله تعالى من علامات القبول، ورابعًا بلاغة الأسلوب النبوي في الحديث الشريف، وخامسًا ظيم فضل الله تعالى الواسع وإنعامه السابغ.