EN 
بدأت حياتها الفنية في عمر 15 سنة، دون علم أهلها، وغيرت اسمها إلى ماجدة الصباحي حتى لا تكتشف، لتصبح فيما بعد إحدى أشهر وأهم نجمات العصر الذهبي للسينما المصرية، لكن صاحبة الإبتسامة الملائكية، والوجه البري، لم تخلو حياتها من الأزمات القاسية.
كانت حياتها قاسية منذ الصغر، ومرت بالمواقف المؤلمة والصعبة، رغم ملامحها البريئة الناعمة والابتسامة التي لا تفارقة وجهها...
مواقف من حياة ماجدة الصباحي:
- غيرت أسمها من عفاف علي كامل أحمد عبد الرحمن الصباحي إلى ماجدة خوفًا من أهلها بعد رفضهم التمثيل.
- بدأت التمثيل بعد عرض المخرج سيف الدين شوكت المشاركة في بطولة فيلم «الناصح»، وصورت الفيلم سرًا بعيدًا عن أعين أسرتها، وبعد خلافات عديدة استمرت فترة طويلة تم الاتفاق على عرض الفيلم أخيرًا.
- قدمت تجرب الإخراج والتأليف الوحيدة لها، من خلال فيلم « من أحب»، حيث عملت كمخرجة وممثلة ومنتجة.
- جمعتها علاقة بالفنان سعيد أبو بكر الشهير بـ «شيبوب» في فيلم «عنتر ابن شداد»، وخطبها، لكن لم تكتمل تلك العلاقة، وظل سعيد بلا زواج حتى وفاته.
- رفضت أسرتها الزواج من رشدي أباظة، بسبب مغامراته العاطفية المتعددة، على الرغم من حبه الشديد لها.
- ارتبط بقصة حب كبيرة مع الفنان ورجل المخابرات إيهاب نافع، وتزوجا، إلا أن اختلاف طريقة التفكير بينهما، عجل سريعًا بالانفصال، بعد إنجاب ابنتها الوحيدة غادة نافع، حيث استمر الزواج 3 سنوات فقط.
- بعد طلاق ماجدة من إيهاب نافع، لم تقدم على فكرة الزواج مرة أخرى حتى وافتها المنية في عمر الـ 89 عام، العام الماضي 16 يناير 2020.
- تم استغلالها أحد الأشخاص، وجعلها توقع على ورقة، واتهمها فيما بعد بـ النصب عليه بمبلغ يصل إلى 15 مليون جنيه، والطبيب الشرعي أفاد بصحة التوقيع، إلا أنه يجب اعتباره مزورًا لأنه تم استغلالها.
- رفعت غادة نافع، قضية حجر على والدتها ماجدة الصباحي، مطالبة بمنحها حق التصرف في ممتلكات والدتها.
- رفضت غادة نافع اتهامها بالجحود بسبب قضية الحجر، موضحة أن والدتها كانت تعلم بأمر هذه القضية، وأنها تسعى لحماية ماجدة من التعرض للنصب.
- أخر أعمالها الفنية كان فيلم «ونسيت أني إمرأة» عام 1994
- كرمها الرئيس السابق عدلي منصور في حفل عيد الفن عام 2014
