قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

صحف الإمارات.. أبوظبي تعلن إستراتيجية جديدة لدخول الأماكن العامة.. وضبط نحو خمسة قناطير من مخدر الكوكايين بالجزائر .. والحل السياسي هو الوحيد لإنهاء الأزمة السورية

صحف الإمارات
صحف الإمارات
×

*الإمارات تشارك في اجتماع دولي ضد داعش

*النقد الدولي يوافق على قرار انضمام السودان إلى مبادرة البلدان الفقيرة المثقلة بالديون

*إصابات كورونا حول العالم تتخطي عتبة 181 ‬مليون نسمة

ألقت الصحف الإماراتية، الصادرة صباح اليوم الثلاثاء ، الضوء على عدد من الأحداث والقضايا الهامة على المستوى الإقليمي والدولي.

محليا البيان “ الإماراتية ” ، اشارت الصحيفة الي مشاركة الإمارات في الاجتماع الوزاري للتحالف الدولي ضد تنظيم "داعش" الذي انعقد في العاصمة الإيطالية روما، برئاسة مشتركة بين الولايات المتحدة الأمريكية والجمهورية الإيطالية.

وترأس وفد الدولة إلى الاجتماع خليفة شاهين المرر وزير دولة، حيث أكد خلال كلمة دولة الإمارات على ضرورة استمرار العمل والتعاون في التصدي لتنظيم داعش الإرهابي وأفكاره المتطرفة، بالإضافة إلى ضرورة الحفاظ على التقدم الذي تم إحرازه لمنع التنظيم الإرهابي من إعادة ترتيب صفوفه، ومواصلة الجهود المشتركة في مواجهة آيديولوجية "داعش" وأفكاره الإرهابية، وتقليص قدرته على التوسع في أجزاء أخرى من العالم، وبخاصة في أفريقيا.

كما أشار في الاجتماع الوزاري الدولي إلى أنّ دولة الإمارات تؤمن بأن العمل المشترك هو السبيل الأنجع للتصدي والقضاء على الإرهاب والتطرف، مع تأكيده على أن مواجهة التطرف والإرهاب تتسق مع رؤية دولة الإمارات لبناء المستقبل، وإشاعة التسامح، وتعزيز الاستقرار والسلام والازدهار.

وإقليميا ، لفتت الصحيفة ذاتها الي تصريحات مسؤول بوزارة المالية السودانية إن المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي وافق على قرار انضمام السودان إلى مبادرة البلدان الفقيرة المثقلة بالديون(هيبك).

جاء ذلك بعد أن قرر المجلس أن السودان وصل إلى نقطة اتخاذ القرار المطلوبة وفقا للمبادرة.

وبموجب هذه الخطوة، سيتم البدء في تخفيف ديون السودان المقدرة بأكثر من 50 مليار دولار والتي تشكل معضلة رئيسية أمام حل أزمته الاقتصادية المتفاقمة.

ودوليا ، سلطت الصحيفة الإماراتية الضوء علي ، إحصاء لرويترز أظهر أن أكثر من 181.45 ‬مليون نسمة أصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى أربعة ملايين و086690.

وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر 2019.

بينما صحيفة الإمارات اليوم ، فقد اهتمت بنبأ ، إعتماد لجنة إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث الناجمة عن جائحة كورونا في إمارة أبوظبي حصرية دخول عددٍ من الأماكن العامة على المطعمين وذلك بدءاً من يوم الجمعة الموافق 20 أغسطس 2021.

وجاءت هذه الخطوة وفق إستراتيجية الإمارة لمكافحة جائحة كوفيد-19 واستكمالاً للإجراءات الوقائية والاحترازية للحفاظ على الصحة العامة، كما أنها تأتي بعد تطعيم أكثر من 93 بالمئة من الفئات المستهدفة في الإمارة.

وأفادت اللجنة بأن القرار سيساعد في خلق مناطق آمنة خضعت لسلسلة من التدابير والإجراءات الاحترازية وتوفر حماية معززة لأفراد المجتمع.

وأشارت اللجنة بأن المرحلة الأولى من القرار تشمل مجموعة من الأماكن العامة، بما في ذلك مراكز التسوق، والمطاعم والمقاهي والمحلات التجارية خارج مراكز التسوق كمتاجر بيع الأغذية والمشروبات والبضائع وتوفير الخدمات بكافة أشكالها، مع استثناء منافذ الغذاء والمستلزمات الأساسية كمحلات السوبرماركت والصيدليات.

كما تشمل المرحلة الأولى الصالات والأنشطة الرياضية والنوادي،والمنتجعات الصحية والمتاحف والمراكز الثقافية والمراكز والمدن الترفيهية بالإضافة إلى الجامعات والمعاهد والمدارس العامة والخاصة والحضانات في الإمارة.

وأوضحت اللجنة أنه القرار لا ينطبق على غير المطعمين الحاصلين على استثناء من التطعيم وفق الإجراءات المعتمدة والتي تظهر حالتهم على تطبيق الحصن، كما لا ينطبق على الأطفال دون سن 16 عاماً.

وأكدت اللجنة أن القرار يأتي ضمن الإجراءات الاستباقية التي وضعتها الإمارة، التي تشمل حملات الفحوصات الاستباقية في المناطق الصناعية والمناطق ذات الكثافة السكانية، واستخدام التقنيات الحديثة والمبتكرة لاكتشاف الإصابات، وحملات التطعيم المستمرة بما فيها توفير الجرعة الثالثة المقوّية.

كما أكدت اللجنة استمرارية الجهود لتقييم جميع الإجراءات والتدابير بحسب تطورات الوضع الوبائي، وشددت أهمية التزام الجميع بالإجراءات الاحترازية مع تلقي اللقاح إذ يعد التطعيم السبيل الأمثل للتعافي المستدام.

وإقليميا ، اشارت الصحيفة الي تمكن حراس السواحل للجيش الجزائري ، من ضبط نحو خمسة قناطير من مخدر الكوكايين، عثر عليها صيادون في عرض البحر قرب ساحل وهران، غرب البلاد، كما أفاد بيان لوزارة الدفاع .

وجاء في البيان" تمكن حراس السواحل لقيادة القوات البحرية بالواجهة البحرية الغربية بوهران، يوم 26 جوان 2021 على الساعة العاشرة مساء (21:00 ت غ) من إحباط محاولة إدخال كمية ضخمة من مادة الكوكايين كانت موجهة لإغراق بلادنا بالسموم والمخدرات".

وتابع "العملية انطلقت إثر بلاغ من طرف صيادين جزائريين، يُفيد بتواجد أكياس مشبوهة تطفو فوق سطح البحر (...)على بعد 6 أميال بحرية شمال غرب رأس كاربون بوهران، أين تم انتشال وضبط كمية من مادة الكوكايين بوزن يُقدر بـ 490,05 كيلوغرام كانت موزعة على 442 صفيحة".

وأكدت التحاليل المخبرية للمصالح المختصة للدرك الوطني أن الأمر يتعلق فعلا بمادة الكوكايين، "في حين لا يزال التحقيق متواصلا قصد الوقوف على كامل الحيثيات والتفاصيل المتعلقة بهذه المحاولة الإجرامية" كما أوضح البيان.

وهذه أكبر شحنة كوكايين يتم ضبطها منذ 2018 عندما عثر على أكثر من 700 كلغ داخل باخرة نقل لحوم استوردها من البرازيل، رجل اعمال جزائري مقرب من دوائر السلطة في عهد الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة.

ولم ينته التحقيق بعد في هذه القضية إلا أن تداعياتها كانت كبيرة على السلطات، أهمها إقالة المدير العام للشرطة آنذاك اللواء عبد الغني هامل، بعد اكتشاف تورط سائقه الخاص، ثم إيداعه السجن في عدة قضايا فساد مع أفراد من عائلته.

وشملت التحقيقات كل الأشخاص الذين كانوا يترددون على مكتب مستورد اللحوم كمال شيخي، ومنهم نجل الرئيس الحالي عبد المجيد تبون، الذي سجن قبل ان تتم تبرئته.

ودوليا ، ابانت الصحيفة ذاتها أنه تم تسجيل أعداد قياسية للوفيات جراء كوفيد-19 في موسكو وسان بطرسبرغ على ما أعلنت السلطات الروسية اليوم، فيما تجتاح البلاد موجة وبائية جديدة ناجمة عن متحورة دلتا الأشد عدوى.

وتخضع سان بطرسبرغ (شمال شرق) ثاني مدن البلاد، لضغوط بصفتها مضيفة لمباريات ضمن كأس اوروبا 2020 لكرة القدم.

ويؤكد المنظمون أن المباراة ربع النهائية التي تقام فيها الجمعة لا تزال قائمة ويلتقي فيها المنتخبان الفائزان من مباراتي فرنسا وسويسرا وكرواتيا وإسبانيا.

وتظهر الأرقام الرسمية أن موسكو سجلت 124 وفاة وسان بطرسبرغ 110 وفيات خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية لتتجاوزا الأرقام القياسية التي سجلتاها خلال عطلة نهاية الأسبوع.

وتضرب المتحورة دلتا روسيا وهي من أكثر البلدان تضررا جراء الجائحة، منذ أسابيع، وهي أكثر عدوى وتثير قلقا في العالم بأسره.

في مجمل البلاد، سُجلت 21650 إصابة جديدة خلال 24 ساعة، بحسب الأعداد التي نُشرت الاثنين، من أصل حصيلة إجمالية تجاوزت 5,4 ملايين إصابة منذ بدء تفشي الوباء.

وتوفي 611 شخصاً خلال 24 ساعة من أصل 133,893 وفاة منذ ظهور الوباء، بحسب الحصيلة الرسمية.

وقال رئيس بلدية موسكو سيرغي سوبيانين إن نحو ألفي شخص يدخلون يوميا المستشفى بسبب كوفيد-19 في العاصمة التي بات 75 % تقريبا من أسرة المستشفيات فيها مشغولة.

وأوضح في تصريح لوكالة "ريا نوفوستي" للأنباء، "لقد سجلنا الأسبوع الماضي عددا قياسيا في عمليات الاستشفاء في أقسام الإنعاش وعدد الوفيات".

وفي محاولة لاحتواء الوباء، أعادت موسكو فرض العمل عن بعد لما لا يقل عن 30 % من الموظفين غير الملقحين وفرض الزامية التطعيم لموظفي قطاع الخدمات واعتماد شهادة صحية لدخول المطاعم اعتبارا من اليوم.

ويسمح بدخول المطاعم للأشخاص الملقحين او الذين يبرزون فحصا سلبي النتيجة لا يزيد تاريخه عن 72 ساعة أو شهادة تفيد أنهم أصيبوا بالفيروس منذ أقل من ستة أشهر. وحتى الآن حصل على الشهادة الصحية نحو 2,5 مليون نسمة من أصل 12 مليونا سكان موسكو ما يعكس بطء حملة التلقيح منذ سبعة أشهر.

ويستبعد فرض إغلاق عام كالذي حصل في ربيع العام 2020 في المدينة من أجل المحافظة على الاقتصاد.

وسجلت الحكومة وفاة 133,893 شخصا في روسيا التي باتت الدولة الأوروبية التي تسجل أكبر عدد على هذا الصعيد. اما وكالة الإحصاءات "روستات" التي لها تعريف أوسع للوفيات المرتبطة بكوفيد فقد أحصت 270 ألف وفاة حتى نهاية أبريل 2021.

فيما سلطت صحيفة الاتحاد الإمارتية الضوء علي نبأ ، مشاركة دولة الإمارات في الاجتماع الوزاري حول سوريا، والذي عقدت أعماله، في العاصمة الإيطالية روما، بمشاركة وزراء خارجية وكبار المسؤولين في عدد من دول العالم والمنظمات الإقليمية والدولية.


ترأس خليفة شاهين المرر، وزير دولة، وفد الإمارات العربية المتحدة في هذا الاجتماع.


وصدر بيان عن الاجتماع أكد أن الحل السياسي هو الحل الوحيد لإنهاء الأزمة السورية، وعلى أهمية توفير الدعم الإنساني للشعب السوري، وإيصال المساعدات الإنسانية إلى كافة الأراضي السورية، وعلى دعم الجهود المبذولة من قبل الأمم المتحدة ومبعوث الأمين العام للأمم المتحدة الخاص إلى سوريا.


وأكد البيان ضرورة مواصلة الشركاء الدوليين والإقليميين التعاون في مكافحة الإرهاب والتطرف في سوريا لمنع تنظيم داعش الإرهابي من التوسع مجدّداً في الأراضي السورية.

كما شدد على مواصلة العمل من أجل تنفيذ جميع جوانب قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254 الخاص بسوريا، حيث أجمع المشاركون في الاجتماع الدولي على الحرص المشترك على بذل مزيد من الجهود لإنهاء الأزمة السورية، ورفع المعاناة عن السوريين، وذلك لتحقيق الأمن والاستقرار في سوريا.


وأعرب المشاركون عن خالص الشكر والتقدير للولايات المتحدة الأميركية وجمهورية إيطاليا على الجهود المبذولة للإعداد والتحضير لهذا الاجتماع، والذي يعد فرصة لبحث الجهود الدولية الرامية إلى تحقيق تقدم في مسار حل الأزمة السورية.

وإقليميا ، اشارت الصحيفة الي تصريحات مصادر محلية في محافظة دير الزور شرقي سوريا، إن أربعة صواريخ أطلقت، مساء أمس الاثنين، على حقل «العمر» الذي توجد به قاعدة عسكرية أميركية.


وأكدت المصادر، التي لم تتم تسميتها، لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، أن «أربعة صواريخ أطلقت من بلدة القورية جنوب مدينة الميادين 60 كم شرق محافظة دير الزور باتجاه حقل العمر الذي يضم قاعدة أميركية.


وأضافت المصادر، أن طائرات أميركية شنت غارات على مناطق إطلاق الصواريخ، مشيرة إلى أن هناك حالة استنفار تشهدها مناطق إثر تعرضها ليلة أمس لضربة جوية أميركية.


يأتي قصف القاعدة الأميركية بعدما أصدر الرئيس الأميركي جو بايدن، الأحد، أوامر بشن ضربات جوية على جماعات مسلحة في المنطقة الحدودية بين العراق وسوريا.

ودوليا ، لفتت الصحيفة الي تصريحات وزير الصحة البريطاني الجديد ساجد جاويد، في أول خطاب له أمام البرلمان بعد توليه الحقيبة، أن الحكومة البريطانية عازمة على رفع كافة القيود الرامية لاحتواء فيروس كورونا المستجد في إنجلترا في الموعد المحدد مسبقاً، وهو 19 يوليو المقبل.


وقال للنواب «لا نرى مبرراً لإبقائها إلى ما بعد 19 يوليو»، في وقت يسعى فيه لتحسين استجابة الحكومة للوباء بعد استقالة سلفه مات هانكوك السبت.


واستقال هانكوك بعدما أظهره تسجيل صوّرته إحدى كاميرات المراقبة وتم تسريبه وهو يخرق قواعد التباعد الجسدي التي فرضتها الحكومة من جل مكافحة الفيروس.


وبدا جاويد، الذي شغل في السابق منصبي وزير الداخلية والمالية، أقل حذراً بشكل لافتٍ من هانكوك في ما يتعلق برفع القيود، بعد ما تم تأجيل المرحلة الأخيرة.


وقال : لا يوجد تاريخ نختاره يأتي من دون أي مخاطر لجهة (كوفيد)؛ لأننا ندرك تماماً أنه لا يمكننا القضاء عليه بكل بساطة، علينا أن نتعلم التعايش معه».


وأضاف: نعرف أيضاً أن الناس والأعمال التجارية بحاجة إلى اليقين. لذا، أريد أن تكون كل خطوة غير قابلة للتراجع عنها. يجب أن تنتهي القيود المفروضة على حريتنا.


وتابع : بالنسبة إلي، لا يعد تاريخ 19 يوليو نهاية الخط فحسب، بل بداية رحلة جديدة لبلدنا».


كانت بريطانيا بين الدول الأكثر تضرراً جرّاء الوباء، إذ سجّلت نحو 128 ألف وفاة منذ تفشيه.


ورغم بدء رفع تدابير الإغلاق الصارمة منذ مارس، إلا أن رئيس الوزراء بوريس جونسون أجبر على تأجيل تخفيف كافة القيود الذي كان مقرراً في 21 يونيو.


وازداد القلق بشأن ارتفاع عدد الإصابات بالمتحورة «دلتا» التي رصدت أول مرة في الهند، رغم تلقي نحو ثلثي البالغين في المملكة المتحدة كامل جرعات اللقاحات.


وأشار جاويد إلى أن المتحورة «دلتا» وراء 95 في المئة من كافة الإصابات.


وتم تسجيل نحو 22868 إصابة جديدة بالفيروس، اليوم الاثنين، وفق آخر الأرقام الحكومية، مقارنة بـ14623 أمس الأحد.