إنه «ماسبيرو» بكل ما تحمل الكلمة من ثُقلٍ ناعم، وقوة تأثيرية في الوجدان القومي العربي، المنارة التي تشعبت منها كل الأصوات في الأثير، والقبَس الذي استنارت