الكاتب الإماراتي عصام الدنمي يحكي عن الحنين لمصر .. بيت العائلة الكبير
نغيب زمناً، لكننا نعود إلى الجد والجدة، أبناء وأحفاداً وأبناء الأحفاد، تسلسلٌ من الأبناء متفرقون في أنحاء العالم، لكن يجمعهم اللقاء الحميم في البيت الكبير؛ بيت العائلة، حيث اللمّة وصفاء القلوب، وطيب النفوس، فمهما طال الغياب لابد من اللقاء في بيت العائلة، الذي يشرع أبوابه، كما يفتح الأب قلبه لاحتواء أبنائه، رغم ابتعادهم واختلاف بلدانهم، لكنهم يبقون ضمن بيت العائلة.