يارا زكريا تكتب: مدرسة الأجداد والجدات
في طفولتك ومراهقتك وشبابك وهرمك وكل مرحلة حياتية تجدهم معك إن لم يكونوا بأجسادهم فبذكراهم، وعلى الأغلب لن ترى في حنوهم وحكمتهم وصبرهم وتعليمهم فهم بمثابة مدرسة تتعلم منها طوال فترة جلوسك معهم، فللجدود والجدات آثار تطبع في القلوب والعقول تتذكرها مهما مر عليها الزمان.