لاعب أوروبي .. حقيقة انضمام تريزيجيه والنني للأهلي قبل مونديال 2025

خالد الجندي: الاستعاذة بالله تشمل شياطين الإنس والجن .. فيديو

الزمالك يتعرض لإيقاف القيد بسبب قضية خالد بوطيب.. ما القصة؟

تغلق 11 مساًء| المواعيد الجديدة للمحلات.. متى يبدأ التوقيت الصيفي؟

بيراميدز يحافظ على صدارة الدوري بالفوز على البنك الأهلي 3-2

بمشاركة 11 دولة| الرئيس يفتتح البطولة العربية العسكرية للفروسية

منع تجاوز الحدود المسموح بها لملوثات الهواء بأمر قانون البيئة |تفاصيل

وينستون وCamel .. تحديث أسعار 9 أنواع سجائر بمصر

بكرة الموضوع ينتهي | خبر سار من الأرصاد للجميع

أحمد موسى: الجيش المصري حارب من أجل فلسطين والدولة وضعت مقدراتها لحل القضية

رسميا.. الزراعة تكشف الحل السحري لزيادة إنتاج البن فى مصر

بمليارات الدولارات ويخدم ملايين العرب| مشروع ضخم بين مصر والسعودية.. والمملكة توافق رسميا

نهال علام صفحة 3

التغير المزاجي

25/05/2022 02:28 م

هل استيقظت اليوم وأنت على ما يرام! أتتذكر آخر مرة كنت تشعر فيها بأن أحوالك تمام! لست بخير، أشعر بوعكة مزاجية، أعاني من تقلبات شعورية، وتأنيب لذاتي الإنسانية، ورفض لأي مشاركات اجتماعية، فهل أصبحت شخصية انطوائية! أم أنا على شِفا الأمراض النفسية، وربما بالفعل أنا في أول طريق الأفعال الجنونية وخاصة بعدما راودتني حفنة من الأفكار التشاؤمية!

الحوار الوطني

18/05/2022 10:18 ص

لكُلٍ مِنا أخطائه قلت أم عظُمَت، فنحن تلك النفس التى تتأرجح بين البأس واليأس، كُلنا نحمل ذات الهوى التى يتمايل على جناحي الهواء، خلقنا الكريم وهو عالم بأن تلك الروح التى لا يعلم سرها غيره جُبلت على الفجور والتقوى وتلك هي الحكمة

سيناء

11/05/2022 12:28 م

لا أقوى على ذلك.. هكذا قال "عقرب الثواني" مخاطباً "عقرب الدقائق" أثناء رحلتهما في براح الكون لضبط مقاديره، ليستكمل القدر ما سُطر في اللوح المحفوظ ويمضي النصيب في تنفيذ تعاليم الكتاب المكنون.

الجمهورية الجديدة (٣) إفطار الأسرة المصرية

30/04/2022 03:07 م

استكمالاً لحديث التنمية الذي بدأناه في المقال السابق، واستعرضنا فيه بعض جوانب التنمية الزراعية التى يشهدها الوطن، لذا سنستكمل هذا الحديث الذي افتتحه الرئيس، ولنعرف أين نحن الآن فقد استعرض الرئيس أين كّنا، فذكر إن الذِكرى تنفع المؤمنين. فقد شهدنا منذ ساعات قليلة حديث الرئيس للمصريين في حفل إفطار الأسرة

الجمهورية الجديدة (٢) .. توشكى الخير

27/04/2022 12:15 م

" من يأكل لقمتي ينصاع لكلمتي " مثل قديم في صحيح أثر الجدات، ومع الأزمات وجدنا له أكبر الأثر في الحياة، صادقة حكمة هؤلاءالنساء، ثاقبة رؤية تلك السيدات.. المزيد

مصر بلا غارمين

20/04/2022 12:23 م

قالوا قديماً من راقب الناس مات هماً، ومع ازدياد هموم الإنسان بسبب متطلباته المتزايدة وأحلامه المتصاعدة أصبح جزاء المراقبة أن يموت غماً.. المزيد

أنا والدرويش

13/04/2022 11:48 ص

"سأقف على ناصية الحلم وأقاتل" جملة من أجمل ما كتب الراحل محمود درويش، قرأتها في طفولتي واستوعبتها في صِباى واعتنقتها في مراحل الشباب المُبكرة، ولم أمعن التفكير بها إلا مُنذ سنوات قليلة. كم هي جميلة المراحل الأولى من عُمر الإنسان، يُقبِل دون تفكير يتحمَس دون تدبير يؤمن بلا تقدير، وتلك سُنة الحياة فَورِة

الاختيار

06/04/2022 11:19 ص

كم أنت كريم يا رمضان، نفحاتك واسعة، عطائك غير محدود، نسائمك تبعث اليقين في القلوب، وعبير يُثبت العقل على الصراطِ الموعود، شهر الصوم الذي يأتي مرة في العام يمنحنا ثلاثين ليلة مغفرة ورحمة وعتق بإذن الرحمن، رمضان هذا العام مختلِف جاء وفي طياته الذكرى موسومة بشعار حتى لا ننسى، وبالرغم أن ذكريات البؤس لا

بوجي وطمطم

30/03/2022 11:39 ص

آفة الحب التعلق.. ورفيق التعلق الحنين هذا السِحر المُبين الذي يشبه الخنجر في الوجدان فيتسبب بألم عظيم، وكلما تعلقنا بافراط زدنا سؤاً باطراد!

وسائل الإحباط الاجتماعي

23/03/2022 10:52 ص

"من رأى منكم منكراً فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان" أؤمن بذلك الحديث إيماناً جماً، وإن اختلف فهمى له عن الصورة النمطية لتفسيره، ففي فهمي المتواضع وقانون حياتي البسيط أرى إن رأينا المُنكر فلتصنع أيدينا الخير وتقول ألسنتنا الجميل وتُسبِح قلوبنا بكل ما يمهد الطريق

مكافحة الغلاء

16/03/2022 10:52 ص

كُنا صغاراً نطوف الأرض نهاراً جهاراً، لا نخشى لائمين ولا نُفكر إلا بالمُلهمين ولا نخشى إلا أن نكون متهمين في نظر آبائنا بأننا من المُهملين، لذا كان رضا المعلمين هو ما يضيء ليالي الاجازة والعطلات أيام الدراسة، ويحمينا من لسان الحق المُبين التي تنطق به الأمهات عن يقين بأن طريق الملاعب الذي انتهجناه آخره

نون النسوة

09/03/2022 11:02 ص

لا أؤمن بالشهادة المجروحة، فالشهادة إما عن ظهر حقيقة أو باطنها نوايا مدفوعة! واليوم أبرئ شهادتي من الجروح فهي تلك الوقائع التي ضمدت العديد من القروح وجبرَت خاطِر عن عَمد أو لأنه دون سَند، ويكفي أن شهادتي يشهد عليها الله وقلبي

أفواه وأرانب

02/03/2022 09:49 ص

للمصريين عادات عتيقة وتقاليد رتيبة، قليلها مقبول وكثيرها معلول وبينها ما يرفضه تماماً المنطق المقبول والعقل الموزون، المصري يحصل على المركز الأول بجدارة في الاحتفاظ بالروبابيكيا المنزلية والكراكيب العقلية، وليس بالأمر الجلل أن تؤرقه وتنكد واقِعه فهو لا يُبالي، فخالص همه أن يحافظ على موروثات أُمه وعَمُه.

الجمهورية الجديدة (١)

23/02/2022 09:28 ص

أهواء النفس واسعة وبحور رغباتها فسيحة، امنياتها بديعة ولكن دروب تحقيقها ليست دوماً قريبة، مسالِك الأحلام صعبة، والعزيمة ليست سهلة ورأس الحياة صلبة وإرادة البشر مهما كانت صَلدة فالتحديات بها قسوة، ومِعوَل العمل إذا لم يكُن ثابت الخُطوة لن يقوى على حَمل الآمال لموانئ النجاة، فدوامات الشك واليقين اجتمعت

ريان

07/02/2022 12:14 م

ذهب خيالي لتلك الكِنزة الزرقاء ولم يَعُد، تشبث بتفاصيل مُرهقة ليبحث عن ما يؤرقه، ففي التناسي تعافي، أما هاوية التذكر لا تجتر إلا المآسي، على مدى أيام وأنا أتصنَع النسيان، فتلك الواقعة لم تكن في الحُسبان، يقيني يحدثني بأن بين ما نراه كواقِع وما يحدث في الواقِع إرادة ربانية مليئة بالمعجزات. لذا لما الانزعاج

واضربوهن

03/02/2022 09:36 ص

فكرت وترددت، تراجعت وتقدمت، تواكلت وتوكلت، حتى قررت فالأمر لن يستغرق إلا بضعة حروف وحفنة صفوف لكلمات متراصة، ستؤتي أوكُلُها عند من يهتم لأمرِها وسيضرِبُ بها عَرض الحائط من تملأه القناعة بأنها حديث غير لائق، ولم تكن تلك إحدى مشكلاتي فأكبر تحدياتي أن استنطق تلك الحروف التي تشعر بالكسوف لتعبر عن ذلك الفِكر

ختامها مسك

19/01/2022 02:42 م

هل أُحدثكَم سراً؟ مُنذ سنوات يَحدُث معي أمراً، ظننته عارِضاً ولكنه بات مُلازماً، فحسبته مرضاً، ولكن بعد أن أعياني التفكير فسرته عَرضاً لسنوات مرّت مرقاً، فبدَلت واستبدلت رهقا، منحت وانتزعت رُغما، في فصول سنواتِها التي لا أبالي بعبث أيامِها ولا بمرحِ شهورها وهي تلعب بساعات العُمر، فما أزعجني حقاً وأرق

منتدى القصص الملهمة

12/01/2022 04:16 م

وما الدنيا إلا حكاية، قصة لها بداية وقطعاً يوماً ما لا يعلمه إلا الله مكتوب لها نهاية، وفي تلك القصة كل من عليها سَطَر ألف قصة وقصة، من الورقة على الشجر امتداداً للنجمة والقمر، فما بالك بالإنسان أصل الحكاية والفاعل على مرّ الزمان! فذلك الكائن العجيب يتنفس الحكايات كما الهواء، فكل ثانية تَمر على صاحبها

منتدى شباب العالم

05/01/2022 01:18 م

ساعات تفصلنا عن بداية حَدث سطرته مِصر بريادة وكررته فأصبح عادة، حقق النجاح فمنح لوطني السيادة، فهذا درب شائك يصعب على الجميع المضي فيه وتحقيق السعادة، ولكن لأنها مِصر اقتنصت الانفراد بجدارة، عودتنا أُم الدنيا أن تتحدث فتصمت أمامها الدُنا، ولكنها تلك المرة تدعو العالم ليتحدث، بل الفئة الأصعب مِراساً

الصداقة .. كنز الحياة

29/12/2021 02:18 م

وإذا سألوك عن الروح قل هي بأمر ربي، ولكن تلك الروح هي الروح الأبدية فماذا عن الروح الدنيوية! تلك الروح التي شكلت ملامحها قلب أم، ونصب قامتها مجهود أب..

سر وجودنا .. ماذا نريد من الله؟

22/12/2021 02:03 م

جايين الدنيا ما نعرف ليه ولا رايحين فين ولا عايزين إيه.. هكذا بدأ عبد الوهاب آخر أغنية في مشواره الطويل، سؤال بديهي صادم طرحه مرسي جميل عزيز

خرج ولم يعد!

15/12/2021 01:32 م

غريبة هي الثواني! تنقلك من عالم لعالم تاني، من شواطئ الراحة لغياهب الأرق لا يتطلب الأمر أكثر من خبر، وما أدراك ما الخبر عندما يكون قنبلة يلقي بها القَدر! ليلة باردة قررت أن أواجهها بمشروباً دافئاً وجواً هادئاً، دون أن أدري أنني أعد الطقوس لاستقبال خبراً مفجعاً! تناولت هاتفي ولم أعلم أنني أناول قلبي

معرض العِزة

08/12/2021 01:35 م

الكلمات تؤرخ الذكريات، والعبارات تعيد لذهنك سير المُجريات، الكتابة تودِع مشاعرك بين جناح حرفين فيمُر الزمان وتظل الذكرى طازجة كالثمرة الناضجة تتدلى من بين أغصان الماضي، تنتظرك لتقطفها فتبوح لك بما أسكتته زحمة الأيام، وبينما أنت منهمك في البحث عن ذكرياتك ستفاجأ بأن كلماتك هي من كانت تبحث عنك. ألف يوم

اسأل روحك !

01/12/2021 01:59 م

وبدأت نهاية العام، اليوم الأول في الشهر الأخير من عام طويل كان للبعض مرهقاً ولآخرين حزيناً، وثُلة قليلة كانوا من الناجين دون فقد أو مرض أو اشتياق وحنين. وما الجديد! أليست تلك سنة الحياة! عام يعقبه عام، فرح وترح ، غياب ولقاء، فقد وافتقاد كل هؤلاء أبطال لياليه ونهاراته! ومهما كانت مهاراتك فلن تستطيع أن

طريق الكباش ومليار مشاهد حول العالم

27/11/2021 04:53 م

معروفة كتاباتي بأنها ذات مقدمات طويلة وتقديمات عميقة لكن لن أعتمد اليوم تلك الطريقة، ولا أنتوى في سطوري القادمة أن أهدر دقيقة دون سرد الحقيقة.

المومس الفاضلة

15/11/2021 07:51 م

وكالعادة.. قامت الدنيا وربنا ما يقطع عن حياتنا عادة ، كلمة أصبحت جملة؛ أضحت حكاية فأمست رواية، وإن لم تتعدَ الفصل الواحد !...

نهال علام

«السادات».. رجل الحب والحرب

07/October/2021

لا أسعد ولا أشقى من طفلة لعبتها الشغف ! تنظر للحياة لتكتشف الهدف ! ولكن كباقي أقرانها تنتظر يوم العطلة الاسبوعية وترقص فرحاً لاستقبال العطلات الرسمية فهي بذاتها في كل المراحل العمرية أسعد هدف. ولكل أجازة حكاية ،ظاهرها عُطلة وباطنها عَطلة وفي لُبها تكمن الحكمة ،ونحن شعب لا نعبر عن الفرحة إلا بالحَلّة

نهال علام

تنابلة السلطان

26/September/2021

قامت الدنيا،وضربت الكفوف وتشبثت الأيدي بالدفوف لتزف النبأ الذي بدا سعيد ،وإن بدأ بلفظ "الفرض" وانتهى بكلمة "الضرائب "ولكن سعد به الخلق حتى أبلغ الحاضر الغائب ! فبين كلمات الوطنية الرنانة والشخصيات الزنانة على صفحات التواصل الاجتماعي الفتّانة، جاءت المُباركة، وربما

نهال علام

ضلع أعوج

14/September/2021

الذاكرة هي صندوق ائتماني وثيق ،ما نستودعه فيها اليوم نجده ولو بعد ألف الألف يوم ،ننسي أحياناً ونتناسى كثيراً لكن ما بين هذا وذاك بِضع يقين بأننا وضعنا ما ذهب عنا داخل هذا الصندوق الأمين. والذكريات عكس باقي المقتنيات ؛ فكلما مرّ عليها الزمن تصبح الذكرى قيمة ولامعة تسيل لعاب الحنين وتثير مشاعر الماضي

نهال علام

اليائس يرفع أيده

03/September/2021

[٧:٥٢ ص، ٢٠٢١/٩/٣] Mohsen Awadallah: عجيب هو الإنسان ! يفرح فيظن أنه ما حزن أبداً ويحزن فينسى لحظات الفرح التي عاشها يوماً ، متقلب المزاج دوماً ،قليلاً ما يرضي ونادراً ما يصفى ، كثير الغضب سريع الندم حاد الأفكار بطئ في توافقه مع باقى الأفراد، عينيه على سعادته بينما قدميه تمضي في طريق تعاسته.. لأنه ببساطة