لِكُل شعَب عاداتُه الأصيلة ومكتسباتُه الدخيلة، وَنَحْنُ كمصريين لمْ تكُن (الانتخابات ) يومًا مِن بين موروثاتنا الثقافية والاجتماعية...
يأتي المُولِد النبوي الشّريف مُحَمَلًا بالذكري العَطِرة لأفضل الخَلق ، وبعُلبة الحَلوي الشهِية المُحَببة ، وكعادة أصيلة بدأها التلفزيون المصري...
أؤمن بالقَدَرْ، و أُسْلِم بالقَضَاء، وأري أن كل ما دُونَ ذَلِك هباء، فَكُل ما يمُر بِنَا هو نصيب مسطور علي الجبين ...
تُشبه الحياة لُعبة الشطرنج في مناحٍ كثيرة تَصِل إلى حَدْ التطابُق أحيانًا، بدءا من بلاطَتِها البيضاء والسوداء التي تتكوَن مِنها أرضية اللعبة
ساعِة العَصاري، الجو هادِي، والشارع بينادِي يالا يا ولادِي، ومن هذا الذي يجرؤ على تجاهل ذلك النِداء الْجميل الذي لا يتلقاه إلا كُل ذو حَظٍ عَظِيم.
عيني عَليكي يا بَلَدْ كُلْ يوم بتدفنِي وَلَدْ، وَلَدْ ولا زيُه وَلَدْ ، روحُه في كَفْه لَجلْ عيوُن ولادِك يا أغلي بَلَدْ.
ذاتْ يَوْم في إحدى حِصَص العُلوم ألقوا على مسامعنا تِلْك المعلومة؛ أنَ مُعَدَل دقات قلب الإنسان الطبيعي يتراوح من 60 إلى 90 دَقَة في الدقيقة
سنوات العُمر تمُر سريعة معَ بطء لحظاتِها، وقصيرة وإن طالت دقاتِها، ذلك السؤال الذي نطرحُه على أنفسنا في لحظاتِ الضيق واليأس والألم
يذكرُّنِي كُرسي مقدمي البرامج بالكرسِي الكهربائي المخَصص لتنفيذ حُكم الأعدام في بعَض الدول الأجنبية
لِكُل زَمَن أفكاره لكن لا يعني هذا إلزامية جودة تِلك الأفكار فكم مِن أفكار دمرَت أزمنة وخاصة الأزمنة التي تَلِي ظهور الفكرة ،، ومِمَّا لا شَك فيه أن لِكُل وقت آذانه وَلَكِن إفراط المؤذِن قَدْ يصيبك ...
لَمْ يغْفَل القرآن الكَريم أي أمر في حياتنا مهما عظُم شأنُه أو قلَّت أهميته ،، شَملنا الله بعلمِه فأبتعدنا بجهلنا، وسِعَتنا رحمَتُه فما أزدادنا إلا قسوة ،، نظّم قوانين الدنيا ووضّحَ كيفية الإستعداد ...
وما قاطعتها إلا حبًا لها وما اعتزلتها إلا حزنًا عليها!! إنها السينما، صندوق الدنيا، الشاشة الفضية التي تعكس الحياة بألوانها من الوردي للنيلي
خلقنا الله و دّبَر أدَق تفاصيل حياتنا ولَم يغفَل مثقال ذرةٍ، في هذه الأيام الروحانية التي تسبق الأعياد، تتجلى حكمة...
يعقُب النهار لِيل يُعلن إنقضاء يوم مِن أيام العُمر، وما العُمر إلا بضعة أيام.. طَقس شديد الحرارة لا صَبر بِنَا عليه بِه يُسلمنا بوداعة لطقس...
ما يَحْدُث في مِصْر يفوق الوصف .... لا يخلو أسبوعًا في أجندة الْوَطَن من حادث يؤدي إلي وفاة جماعية لعشرات الأرواح ..سقوط عمارة ، حادِث مروري ، غرق مركب نيلي ، تصادُم قطارات ، وغيرها من حوادث توجع ...
السيد الدكتور المهندس طارق شوقي ، لقد طال شوقي للحديث إليك .. غالبتُ فضولي في أن يبدأ حديثي بمشوارك الطويل في العمل معَ اليونسكو ، وقاومت رغبتي العارمة في سؤالك عَن ما يُميز تجربتك كطالب دَرَس في ...
مظلوم زمانِنا!! مُتَهم بأنه زَمَن العجاءب وَكُله فيه وارد.. وهو إتهام يحمل في طياته ظُلْم كبير لهذا الزَمن وأبناؤه ، فَكُل ما يَحْدُث الآن...
مِصْر هي أرض الحضارات والسِجالات.. فلدينا يوميًا مِن القضايا ما نستطيع أن نتخَالف عليه حتى نَختلف !! وموضوع الساعة في مِصْر هو أكشاك الفتوى ... وبالرغم من أنه كُشك واحد " يتيم " داخل محطة مترو أنفاق ...
لكل صَنعة أصُول.. عَدا الكتابة فالأصول هي صنعتها...
خليك فاكر أن مِصر جميلة، فهل من مُعترض ؟ نحن شعب عظيم أجدادنا قدّموا قرابين الحياة التي يقتات عليها العالم إلي ...
أنت تريد وأنا أُريد وإرادة الله تنفذ مشيئته بمصائرنا و تَرسِم لنا ما سنسير عليه لنِصل إلي ما أراد الله أن نصير إليه...
كل ما يأتي في يوم ما سيذهب في يومًا ما، أو ستذهب أنت تاركًا إياه في يومًا حاله هو "ما"... حقيقة مرعبة هي ما تدفعنا دائمًا للتوجس والترقب مع كل ما نودعه ويكون لسان حالنا أيها الراحل هل ستعاود الكرة ...
بدأ الإعلان عن الاستعداد لشهر رمضان الكريم، وكعادتنا التي اكتسبناها من بضعة أعوام أصبحنا لا نشعر باقتراب ليالي الصيام
علموا أبناءكم السباحة والرماية وركوب الخيل و"تعدية الشارع"، حيث إن الأخيرة ستساعدهم على اكتساب المهارات اللازمة لتعلم باقي الأنشطة
تجربة " وعاظ المقهي" تجربة جريئة وقوية كخطوة من خطوات تجديد الخطاب الديني بشرط أن تنفذ بشكل صحيح ولا يقتصر التغيير...
تعاني مصر من زيادة حقيقية في معدلات الإصابة بمرض السرطان، وهو مرض خبيث ليس فقط لانتشاره في خلايا الإنسان.. المزيد
الإنسان بوتقة للمشاعر.. أحيانًا يستطيع تمييزها...
لا يا راجل ،.. لا يا شيخة ... أسلوبان ( للإسبهلال ) عندما يقع علي رأسك خبر يقع في منطقة ما بين الإشاعة والحقيقة ...
الحب والحرب كلمتان خفيفتان علي اللسان ثقيلتان في وقعهما علي الأنسان فكلاهما تأثيره يعصف
بصوت فرح يملؤه الثقة يشق ما كانوا يظنونه..
أحيانًا يصعب علي فهم بعض الأمور لكن في السواد الأعظم من الوقت أشعر بعدم القدرة علي فهم أي حاجة أصلًا!! وعندما أبكي حالي بأن الوقت
قال وقوله الحق «وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ» أي بقول آخر ربنا خلقنا كده !! لكل منا موطئ قدم قبل أو بعد اللي جنبك.
مدفع الإفطار (أستحلفك بالله) اضرب... أهو الجوع !! لا أظن فالنهار أقصر من أن يشعرك بذلك، أم تراه العطش.....
شهر مارس هو شهر الكل حاجة... يأتي بعد شهور شتاء أصبحت في الآونة الأخيرة باردة طويلة لينهي برقته قسوة لياليها...
إذا عُرف السبب بَطُل العَجب... وهنا أتحدث عن التعجب والتساؤل المُلِح عن أسباب أزمة السياحة في مصر!!.. فكيف لدولة