كريمة أبو العينين صفحة 13

ماليش فى السياسة بس عايزة أفهم

بهذه الجملة بدأت بنتى حوارها معى وكلها إنصات وترقب لردى عليها وبغض النظر عن مدى سعادتي لأن أرى قطعة منى قد

ماذا لو شرب ميسي من نيلها

فور وصوله الى مصر وانبهاره بالأهرامات وعدم فهمه لما رآه فى الحفل والاحتفال وبعد أن أنهى حوارا غريبا ...

تراه سيقيم عليهم الحد

الزعيم عادل إمام له حكاية لطيفة عن يوم موت أبيه، الذي لم يحضره، فيقول عندما عدت من سفري وذهبت ....

لو بطلنا نحلم نفوءءءء

حدثنى كثيرا عن وطنه الجديد وأسهب عندما عقد مقارنة بين بلده الأم ووطنه الحالى، وقال على غرار الإعلان الذى يقول

ياشعب ارجع كما كنت!!

ومات فينا ماكان يحيينا .. بهذه الكلمات بدأ حديثه معى ذلك الهرم الثقافى الذي أحرص على اللجوء إليه كلما أعيتنى مشاكل وطنى وتهت وسط ما يجد عليه من تغيرات وتغييرات تقتلع منى كل ماتربيت عليه وتجعلنى أهم ...

الغانيات لايحملن سفاحا فقط الطيبات يفعلن ذلك

فى معرض القاهرة الدولى للكتاب جلست استمع اليها تلك السيدة التى أبهرت العالم كله بفكرها وترجمت أعمالها الى عشرات اللغات ومنحت شهادات وأوسمة تكفى لملء دواليب وليس دولاب واحد ، جلست استمع اليها وهى ...

وعندك مبنى عتيق للبيع .. مين قال نشتري

وكأن مصر كلها قد تفرغت للحديث عن سلبيات ماسبيرو وعجزه ، وأيضا كأنهم قد وظفوا أنفسهم للهجوم ...

خمسة وعشرين يناير كاس داير ...

كلما جاء هذا اليوم أجمع كل ما كتب عنه وكل ما قيل بحقه من تأييد ومعارضة وانتقاد وشجب. وكل يوم تأتى ذكرى وذكريات ثورة 25 يناير...

سنة أولى ترامب

بالصلاة على النبى كده اظبطوا ساعاتكم وشهوركم وسنينكم واتجهوا بأنظاركم إلى قبلة البيت الأبيض ولا تتوقعوا الكثير ولا تأملوا بما لن تجدوه متوفراً فى بلاد العم سام. ومن يوم الجمعة الموافق ...

وإن سألوك عن مصر !!

كنت مدعوة فى لقاء جمعنى بشخصيات مصرية وغير مصرية وغربية .ولأول وهلة وجدت لغة الحوار تجتمع كلها من المصريين قبل الآخرين...

مولانا.. الزم مكانك

دفعنى كل ما كان يربطنى بصداقة زميلى من أيام جامعة القاهرة وكلية الإعلام تحديدا دفعة 87، لأن أذهب إلى السينما، وأشاهد "مولانا"..

السيسي وماسبيرو

لا تتهمونى بالانحياز إلى بيتى الذى عشت فيه عمرا وإلى عملى الذى أفنيت فيه عمرى، فقط تساءلوا معى لماذا لا يدلى الرئيس...

الفصال ممنوع.. والبقشيش حق لا فصال فيه

أن ترى جملة العدل اساس الملك، أو العمل عبادة، أو اى مفردات لها مردود حقيقى فهذا الطبيعى والمعتاد، ولكن ان تملأ لافتة صدر مكان...

بنطبل لـ «السيسي» وليه منطبلش

بالطبع كلنا متفقون على أن الرئيس السيسى وطنى حتى النخاع ويعمل من أجل بلده وبلدنا مصر، وأيضًا شبه مُستشفين أن هذا الرئيس تؤيده قوى خفية.. المزيد..

سنة راحت بالسلامة.. سنة جاية الله أعلم بيها

بعد أن أسقطت كل أوراقها إلا قليلا وهمت بالرحيل لتترك مكانها لأختها القادمة، وجدتها على أعتابها منتظرة منها الرحيل..

كل سنة وانتوا طيبين يا مسيحيين..غصبا عن برهامى وكل المتشددين

أن تأخذ النصيحة من غير أهلها فالذنب ذنبك أولا وأخيرا، وأن يكون مرجعك الدينى المارقين والمتشددين فلا تلومن إلا نفسك...

اسأل اللى قتلوك وقولهم ليه!!!

ربما كانت نظراته التى رصدها العالم أجمع تقول وداعا حتى قبل أن يطلق عليه الرصاص ويذهب إلى العالم الآخر وربما كانت ترفض الموت وتتمنى المزيد من العمر ولكن هل تراه سأل قاتله عن السبب؟ الواضح أن قتل ...

دولة العدل كافرة.. وباقية!

لم استطع أن استطلع حقيقة مشاعرى عندما قرأت..

قرآن فى عزا مسيحى..

جاء مسرعا وكل ملامحه تحمل معانى الدهشة والفرح فى آن واحد، ولما سألته عن سر شعوره الذى توضحه ملامحه البسيطة..

لأنك مصري فامسح دموعك واثبت مكانك

فى يوم عبادة كانت وجهتهم لبيت من بيوت الله يقيمون صلواتهم ويشكرون ربهم على نعمه، وعلى بعد خطوات...

فى مجمع التحرير لازم يكونلك كبير

لأننى منذ أن عملت فى الإعلام وتأكد لى أنه عالم المعارف والوسايط والمحسوبيات

وجاء يوم الصبر والصابرة والغائب قسرا

يوم الخامس من هذا الشهر يوم محفور فى قلبى بكل معانى الألم والجرح الغائر الذى لم ولن يشفى، وسيظل ....

لما الشتا يدق البيبان بتعملى إيه يا ماما؟

جاءت إلى غرفتى وعلى وجهها نفس الابتسامة التى كانت تكلل وجه أخيها أمجد رحمه الله، وبنفس المحبة المعتادة منه سألتنى..

قل لأهل الجزيرة آسفين!

لا أدرى ما هو سر انزعاجنا مما تبثه قناة الجزيرة من أفلام...

وقد يأتى الابتلاء على شكل ميزو!!!

على غرار الإعلان الذى يقول: شكله كده هلامى ولزج ومالوش وصف: جاء لنا أخيرا وصف جديد للمهدى المنتظر

وإن أردت الحق فكلنا حراميين ولانستثنى أحدا!!

كنت فى بداية عملى وأنا فى ندوة من ندوات قامة علمية وأدبية رحمها الله استمع لما قاله لى بعد انتهاء الندوة، وعندما شكوت إليه أن المنافقين ...

اللى بنا مصر .. مش ناوى يشطبها..!!!!

عاد إلى بلده مضطرا فقد اغلقت الشركة التي كان يعمل فيها لمدة عشرين عاما ابوابها، واعطوه كل حقوقه، وحاول أن يجد عملا جديدا في نفس البلد

فتاة العربة وسائق «التوك توك» والسيسي

لم تكن هذه الفتاة المكافحة تتخيل أن يلبى الرئيس مطلبها ويستجيب لدعوتها ويحقق رغبتها وتلتقى به وتحصل فى هذا اللقاء

١١١١..أربع وحايد يا إما بلاش!!!!

الرئيس الذى قال لا !!!!

مرت عليه أيام وليال طويلة وهو مرتبك بين موازنة رصيده عند شعبه وبين حبه لوطنه ؛ وزاد من ارتباكه مراجعته لآراء مستشاريه...